يا ترى
كم ستكون سعادة ام ترى ابنها بعد فراق دام ثلاثين عاما
كم ستكون فرحة سجين غادر سجنه عائدا الى وطنه بعد ثلاثة عقود
اليوم...
يعود الاسير اللبناني سمير القنطار ورفاقه الى ديارهم بعد غياب في الاسر استمر عقود
فهنيئا له ولرفاقه
وهنيئا للبنان وفلسطين وكل العرب
اللبنانيون اعتبرو هذا اليوم يوما وطنيا لهم
ونحن ايضا يجب ان نعتبرة يوما وطنيا
يوم اخضعنا فيه العدو الصهيوني
وكانت ارادتنا »ارادةالمقاومة« اقوى من كل شيئ
الحمد لله اولا وخيرا
وهنيئا لنا
المفضلات