مَوْضُوْع جَمِيْل وَنَقَّاش ثَرِي
سَيَظْهَر الْلَّه الْحَق وَلَو بَعْد حِيْن
لَا يَجُوْز تَحْوِيِل الْقَضِيَّه لِلْنَّائِب الْعَام حَسَب الْدُّسْتُور مَا لَم تَصْدُر ادَانَه مِن مَجْلِس الْشَّعْب
وَالْقَضِيَّة لَم تَنْتَه بَعْد حَيْث تَم تَوْجِيْه سُؤَال لِلْمَجْلِس الْعَالِي لِلْدُّسْتُور لَاعْادَة الْتَصْوِيت
مَجْلِس الْنُّوَّاب الْحَالِي امَام مِحَك حَقِيْقِي لَاثَبَات قُدْرَتِه عَلَى مُنَاقَشَة هَكَذَا امُوْر وَتَحْمِل مَسْؤُلْيَاتِه وَمَن قَاطِع الانْتِخَابَات النْيَابِيْه لَا يَمْلِك الْحَق بِأَن يُنَاقِش وَيُفْرَض نَفْسَه فِي هَذَا الْوَقْت مُتَحَدِّثَا بِأُسْم شَعْب لَم يَنْتَخِبَه أَصْلَا
لِلَبَخَّيت سِيْرَة حُسْنِه فِي وُصُوْلِه لِلْسُلْطَة وَلَم يُصَل بِرَأْس الْمَال وَانَّمَا بِبَيَاض تَارِيْخِه وَلَكِن هُنَاك مَسَؤُلَيْه ادَبِيْه يَتَحَمَّلُهَا كَوْن هَذِه الْمُخَالَفَات حُدِّثْت دَاخِل حُكُوَمَتِه
وَمَا وُجِد هُو فَسَادا ادَاريّا وَلَيْس مَالِيَّا
بِأُعْتِقَادِي وَبَعْد مَسِيْرَة الْاحْداث ان هُنَاك مُسَلْسَل مَدْرُوْس لِلْتَّشْوِيْش وَخَلَق حَالِه مِن الْبَلْبَلَه السِّيَاسِيْه لِفَرْض اجِنْدَة مَعْرُوْفِه
حُمَّى الْلَّه الْبِلَاد وَالْعُبَّاد مِن كُل شَر
المفضلات