هو السيرفر اراه وقد بدا بمشاغبتي ومعاندتي
سأتكئ جدار الدعاء والرجاء
فلعله يترفق ويرعوي فلا يصر
هو السيرفر اراه وقد بدا بمشاغبتي ومعاندتي
سأتكئ جدار الدعاء والرجاء
فلعله يترفق ويرعوي فلا يصر
موضوع راقي وجميل
صباح الخير يا صديقة الحرف وكان الله في عونكِ على هذا المشاغب .
على ذكر الحزن فحالي معه ربما خالف حالكِ يا صديقتي , فأنا ممتنٌ للحزن كثيراً فأراني دوماً أتفنّن في رسم الحزن , ليس طلباً للشفقة من الغير أبداً ولكني حين أحزن أعمد إلى قلمي وأبداً باستجلاء هذا الحزن , برسم تفاصيله وشكله وكأني بذلك أزيح همّاً يثقل صدري فأرتاح , ثم آخذ نفساً عميقاً وأبتسم ابتسامةً كبيرة كابتسامة المنتصر ثم أكمل مسير حياتي , هكذا أرى الحزن وهكذا أرى إبداعه .
الصمت ربما عندي يترجم الدهشة ! , وقد لا يكون له سببٌ واضح .
.
يعطيك العافية
مشكوووووووووور
ومع لحظات انتظاري التي طالت ...
لتطل على امكنتي حمامة زاجلة محملة بنسائم احببتها وفتحت ذراعي لها
همست لي هذي النسائم ان الزمن المر قد افل وقمر الحنين مع شقوق الفجر قد ارخى جدائل الذكريات
وحين لقائي بك على نافذة الحلم
اخبرتك
ان انتظاري لم يمل ولن يكل
لقاءاتي بك على قارعة الامل ورصيف الامنيات تجد وتجتهد لتنقشك وشما في ثنايا القلبب
وتفتح دهاليز الذاكرة لتبني متكئا بكل ما فيك ومنك
وانت من وعدني
ان تفغر فاه الحرف بعد ان لازمه الصمت وجانبه الفرح
ان تحمل بعضا مني لترسم في ثواني الاحلام دروبي
لا اظنك نسيت ..؟؟!!
ترى ..؟؟
هل سيجدي الانتظار ..؟؟!!! وهل سنقطف ثمار الصبر ..لقاء ؟؟!!
لا باس فشوقي يغرقني وأًمالي تتجدد مع كل لحظة انتظار ...
أينَ أنتِ ؟!
هل أجرّ الصوت مِن جَرحٍ براني
أم تُراها لا حياةَ لِمن أنادي !
صارَ يكفي ..
بوحُ أحبابي تأخّر
مُذ سَمِعنا :
"اختلفنا مين يحب الثاني أكثر" !!
هذا المساء ...!
قد يحلق معي
الى جنة من فراشات
فكيف يتشابه هذا المساء مع ذلك المساء
كل المساءات اختلفت
وتشابه هذا المساء
واني مازلت منتظرة لمساء لا يشبه اي مساء
مساؤكم رياحين وعبق عطور
ومسائي شهي بكل ما فيه ..
توهمت يوما انك لي حروف اللغات جميعا
واليوم حاولت ان انطق حرفا واحدا فخانتني ذاكرتي ولم استطيع
كان هنا بعض ظله
مر من هنا شيئ من جنونه
وفجأة ,,,
ابتلع الحرف في جوفه
فمات الجميع ...
سأتظلل تحت افياء حرفك ورونق إحساسك مكتض بـ الجمال وأكثر
لي عوده
المفضلات