قال أحد الحكماء.. ألمرأه كالآله الموسيقيه.. إن أحسنت العزف أعطتك لحنا جميلا.
قال أحد الحكماء.. ألمرأه كالآله الموسيقيه.. إن أحسنت العزف أعطتك لحنا جميلا.
كلام جميل اخوي
كل التقدير والاحترام
اختكم بالله
بعد التقدير والإحترام لشخصك الكريم أخي الفاضل
وبعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
فإنّني أستغرب هذا الإصرار على محاكاة المرأة كأنّها مخلوق فضائي..!
لماذا لا يكون أيضاً الرجل ك"الرّبابة" إذا أتقنتَ العزف عليه أعطاك أجمل الألحان..!
لماذا يقولون كرفع المعنويات وكجبر الخواطر : "المرأة نصف المجتمع"؟
إن تفريد المرأة عن الرجل بوصفها آلة عزف، فإنّه إنتقاص لها، أوليست "إنسان"..!
لماذا لا تكون كزجاجة المسك.. أيّنما حلّت عطّرت..؟
لماذا لا تكون كباسقات النخل، لها طلعٌ نضيد، وإن قُذِفت بالحجارة طرحت أطيب الثمار..؟
أو .. لماذا لا تكون مبدئياً "إنسان" ينطبق عليها ما ينطبق على الرجل مِن حيث ردود الأفعال، في الحب والبُغض، واتخاذ القرار.
غاية ما في الأمر أن يكون التميّز في معاملتها بما يٌناسب خِلقتها وفطرتها، بِما أمرَ الله.. لا أكثر ولا أقل.
....
المرأة تحب الكلام اللطيف .. وهل نحن الرجال نبغضه؟!
المرأة تحب الإحسان في الأفعال .. وهل نحن الرجال نحب أن يُساءَ لنا ؟!
المرأة تحب الرجل الحنون .. وهل نحن الرجال نحب المرأة الغليظة الطِباع..؟!
منتهى المُراد .. أن يفهم كلٌ مِنّا أنّ لهُ طبيعةً فطرَهُ اللهُ عليها
وقد علّمنا ربُّنا كيف نُعامِلهن .. وكيف يُعامِلننا .
................
أخي الكريم
مرحباً بكَ معنا في منتداك
وكل الإحترام لمشاركتك
جزاك الله خيراً
جميل ورائع
وحقيقي
اشكرك
مشكور أخي الفاضل على هذه المداخله الجميله وهناك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال عن النساء رفقا بالقوارير. والذي أقصده انا هو كيفية التعامل في الحياه الزوجيه لان هناك من يتعامل مع المرأه بغلضه وعنف وبحكم عملي أشاهد مآسي كل يوم في المجتمع. أشكرك جزيل الشكر وبارك الله فيك
المفضلات