...
النضج العاطفي هو العمق الذي يسمح بإحتواء الآخر عاطفيا و فهم شعوره جيدا و كذلك ردود أفعاله
وهو أيضاً لا يحتمل مزيداً مِن "الطبخ"..!
فهذا يُذيبَهُ تماماً..
ربّما زيادة التجارب ستجعله صلباً زيادة -كما في سَلق البيض-!
ولكن ستفسدُ رونقَه أيضاً..!
...
معلش قاعد بسولف ع كيفي..!
صباح الخير
ع البال يا منسيّةhgg..
بحضرلك كابوس متكتك..!
وهو أيضاً لا يحتمل مزيداً مِن "الطبخ"..!
فهذا يُذيبَهُ تماماً..
ربّما زيادة التجارب ستجعله صلباً زيادة -كما في سَلق البيض-!
ولكن ستفسدُ رونقَه أيضاً..!
...
معلش قاعد بسولف ع كيفي..!
صباح الخير
ع البال يا منسيّةhgg..
بحضرلك كابوس متكتك..!
سولف مثل ما بدك حكياتك حلونين بتربط الكلمات مع بعض بطريقه رائعه
بس دير بالك على كابوسيnn6nn6nn6nn6
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 28/208
خلاصة حكم المحدث: صحيح
موضوع يجب أدراك معانيه الكبيرة حول اساسيات تعاملاتنا الاجتماعية اليومية ليس على صعيد فردي وشخصي فحسب
ولكن على على صعيد عام وجماعي ... وحديث رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) لهو خير دليل على ذلك .
ولتسمحي أختي الكريمة ان انقل ما رأيته هاماً حول الموضوع ولكِ أختي المنسية كل التقدير والاحترام
علامات عدم النضج العاطفي :
1. الأحاسيس المتقلبة :
يمكن الاستدلال على الأحاسيس المتقلبة بما نسميه السلوك الانفجاري (سرعة الانفعال)، نوبات الغضب، تدني قدرة تجاوز الخيبة أو الإحباط، عدم انسجام ردود الأفعال مع المسببات، الحساسية الزائدة (المفرطة)، عدم القدرة على تقبل الانتقاد، الغيرة الغير مبررة، عدم القدرة على التسامح، نزوات مزاجية متقلبة ومتعارضة.
2. المبالغة في الاعتمادية :
التنمية البشرية الصحية تنطلق من الاعتمادية (أنا أحتاجك)، إلى الاستقلالية (أنا لا أحتاج إلى أحد)، إلى التكامل (نحن نحتاج لبعضنا البعض)، المبالغة في الاعتمادية ممكن الاستدلال عليها بـ الاعتمادية الغير مناسبة، كأن تعتمد على شخص في أمر تحتاج فيه للاعتماد على نفسك أو العكس.
أو أن تبقى معتمداً على الآخرين فترة طويلة، وهذا يشمل أن تكون شخصاً من السهل جداً التأثير عليه، متردد، وعرضة لاتخاذ القرارات والأحكام المفاجئة والغير مناسبة.
الأشخاص المبالغين في الاعتمادية يخافون التغيير، ويفضلون الأوضاع والسلوكيات المعتادة ويهربون من محاولة التغيير وتحديات التعديل.
3. سرعة الإثارة والتحفيز :
وهذا يشمل الرغبة الفورية في الإشباع وعدم القدرة على الانتظار للحصول على أي شي، هؤلاء الأشخاص غير قادرين على تأجيل رغباتهم، أي ترتيب الرغبات الحالية للحصول على مكافئات مستقبلية، إخلاصهم الشخصي يدوم فقط طالما العلاقة مثمرة وتوفر لهم ما يأملون منها، يهتمون كثيراً لمظهرهم واكسسواراتهم ومتعتهم الشخصية، وفي المقابل فإن حياتهم الاجتماعية والمالية مشوشة للغاية.
4. الأنانية أو الفردية :
وهذه مرتبطة بقلة أو عدم تقدير الذات، الشخص الفردي أو الأناني لا يجعل اعتباراً للآخرين، وهم في نفس الوقت لا يحملون إلا قدراً يسيراً من التقدير لأنفسهم، الشخص الأناني أو الفردي مشغول دوماً بأحاسيسه وأعراضه هو، فهو يرغب في اهتمام مستمر، يبحث عن الإطراء، وتكون له مطالب غير مقنعة أو مبررة. عادة لا يكون شخصاً قادراً على المنافسة، يخسر دوماً، ويرفض العمل أو اللعب إذا لم يستطع أن يفرض رأيه أو طريقته الخاصة. هذا النوع من البشر لا يرى نفسه على حقيقتها، لا يتحمل مسؤولية أفعاله وأخطاؤه وغير قادر على انتقاد أو تصحيح نفسه، وغير حساس تجاه مشاعر الآخرين، فقط الأشخاص البالغين عاطفياً قادرين على تجربة أو معايشة الاعتناق أو ما نسميه التقمص العاطفي والذي يعتبر ضروري جداً للعلاقات الناجحة.
أذاً أختي نستطيع القول ان عمرنا الزمني ( مهما طال ) لا نستطيع التحكم به لانه مقدر من الله عز وجل
ولكننا نستطيع التحكم بعمرنا العاطفي وتحويره وتعديله للافضل من خلال تجاربنا ومشاعرنا وترابطنا مع
المجتمع الذي نعيش ضمنه مع الاخرين ، وبالتالي ترابطه مع العلاقة الاجتماعية الخاصة منها والعامة .
ومن هدي النبوة ...
يا أبا هريرة ! كن ورعا تكن من أعبد الناس ، وارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس ، وأحب للمسلمين
والمؤمنين ما تحب لنفسك وأهل بيتك ، واكره لهم ما تكره لنفسك وأهل بيتك تكن مؤمنا ، وجاور من جاورت
بإحسان تكن مسلما ، وإياك وكثرة الضحك ؛ فإن كثرة الضحك فساد القلب
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7833
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الله يجزيك الخير اخي العزيز واشكرك على الاضافه المفيده
المفضلات