أخي حُجّة الإسلام
أخي ابوعبدالله
لِنتعاون فيما اتفقنا عليه، ولنتجادل فيما اختلفنا فيه بالتي هي أحسن
فكلاكما فاضل، وكلاكما يُحِب اللهَ ورسوله -صلى الله عليه وسلّم-
أحسب ذلك ولا أزكيكما على الله
....
أتّفِقُ مع أخي أبو عبدالله في سلامة منهجه الذي هو منهجي.
وأتّفقُ معك أخي حجّة الإسلام في سلامة صَدركَ وحُسن نيّتك، ولا أزكيك، فاللهُ أعلمُ بِما في الصدور، لكننا نُحسن بك الظن.
والحق أبلَج أخي
ولنتذكّر قاعدة جليلة :
"العمل الصالِح : ما كانَ للهّ، ووافق الكِتاب والسّنة"
هدانا اللهُ وإيّاكم لِما يُحِبّ مِن العَمل ويَرضى
إنّهُ وليّ ذلك والقادر عليه
المفضلات