ههههههههههههههه احيانا لا استطيع كتمان ضحكتي ،
هنا سأدعها تجلجل ، واعود لاحقا لاكمل ما يجول في خاطرها ههههههه
ههههههههههههههه احيانا لا استطيع كتمان ضحكتي ،
هنا سأدعها تجلجل ، واعود لاحقا لاكمل ما يجول في خاطرها ههههههه
المها العربية في ديارنا ؛؛!! يااا لفرحتي و سعااااادتي ؛ و سوء حظي ان لم اكن موجودا حينها
وحسن طالعي ان كنت على صفحات مرورك ، انت لا تعلمين مدى سعادتي بمرور احد النوارس المهاجرة
فـ نحن يا سيدتي ، اصبحنا نعيش حياة مملة ، ندخل البيت كل الى غرفته انا الى ادبي وهم الى اخبارهم ...
بالكاد نرد على بعضنا السلام و ليس دائما اما الدردشة في شتى المواضيع فقد اصبح قليل جدا ، وهكذا ؛
حتى اذا ما داهمنا النعاس تباعا ؛ ذهب كل الى سريره معلنين انتهاء يوم من الروتين الممل الجاف ،،،،
لو تعلمين حالي اذا ما مسني طائف من الذكرى ، و طاف حولي اطياف للنوارس الراحلة تغرد في اذني
لا اقر بالجنون الا حينها فقط ، اقر ، < تخالطني ابتسامة مع غصة ترافقها دموع ~ حبيسة المقل >
لكن قرّي عينا ، فاختك الصغرى قد الفت تلك المعارك الاحساسية واظنها عرفت بعض اسرار النصر
المها العربية مرة اخرى ممتنة لمرورك الذي اثار فيّ كثير من الوفاء لذلك الشاطئ الذي جمعنا يوما ما ^_^ ،،،،
قلما يعرف من يكتب معنى ما يكتب
تأسرني كتاباتك رفيقة القلم
اسمى باقات الشكر والتقدير محملة بقطوف الشكر و العرفان على مرورك الباهي
اسعدني تواجد حروفك بين بعثرتي و اعذري فوضوية حرفي ، فانما هي بعثرات متفرقة
مرورك اوقد لدي كثير من الامتنان ، لشخصك الطيب كل الاحترام و التقدير ^_^
اجينا نحكي ببسي كمان مرة حكالنا السفن اب ~ يا لزيز يا رايئ على وين هههههههه
المحامي مترجيا القاضي ، يااا بيك بس هالشاهد لانه مريض وما بقدر ييجي مرة ثانية
القاضي ، ماشي جيبه يالله
يدخل الشاهد يترنح قليلا و كأن به بعض رجة ، عيناه البارزتان تتنقلان في ارجاء القاعة
القاضي ، اسمك و عملك و مكان سكنك
الشاهد وبكثير من التأتأة يبدأ بسرد تفاصيل البطاقة الشخصية ، ثم يبدأ الاستجواب
المحامي الاول ، هل رأيت محمد يدخل الى بيت احمد بالبيجاما
الشاهد ، نعم كثيرا ما كنت اراه ، تقريبا كلما كنت ازوره
المحامي ، هل رايت محمد يخرج من بيت احمد بالبيجاما
الشاهد ، نعم كلما كان يغادر منزل محمد قبلي
المحامي ، هل كان احمد ينادي على محمد في اوقات الطعام
الشاهد ، حسب معلوماتي نعم في كل عزومة كان موجودا
دور المحامي الثاني ، " لحظة ~ كوبي بيست "
المحامي الاول اقصد الثاني ، هل رأيت محمد يدخل الى بيت احمد بالبيجاما
الشاهد ، يحملق به ثم يجيب ، اه كثيررررر
المحامي ، هل رايت محمد يخرج من بيت احمد بالبيجاما
الشاهد ، بتأفف ، اااااه
المحامي ، هل كان احمد ينادي على محمد في اوقات الطعام
الشاهد ، ايوووه
المحامي يضيف ، هل كان ياتي الى الطعام في البيجاما
الشاهد ، وقد خرج الدخان من رأسه ، صاااامت
" لقد ضربت الملفات برأسه فلم يعد يستطيع التركيز " ههههههههه
المحامي من جديد ، طيب هل تعرف ما هي علاقة احمد بمحمد
الشاهد على وشك الانفجار ، وانا شو بعرفني " و نظر اليه نظرة غضب "
ههههههههههه انا على يقين انه لولا القاضي لربما نتف المحامي تنتيفا
اما هي ، فكيف لها بعد هذا الدخان التفكيري ان تصمت
ههههههههه تحاول ان تتمالك نفسها فلم تستطع ، وبدأت قنبلة الضحك
صديقتها تزجرها اصمتي انت في محكمة ، هههه لكن هيهاااات كيف تقدر ؟؟!!
القاضي مخاطبا الشاهد ، يا سيد احمد ، عفوا سيدي انا لست احمد
اهاا عفوا اقصد يا سيد .......... " وهات لحتى يتذكر اسمه ؛ مهم قلبوا طاقية راسه هو كمان "
المهم توكل انت يا سيد ،
يخرج الشاهد و ينهي القاضي الجلسة ، ثم يتشهد ان انتهى منها على خير
انتهت الجلسة وهي ما انتهت عندها نوبة الضحك ،
صديقتها و قد " انتعشت قليلا " لم تتمالك نفسها هي الاخرى
قالت ضاحكة ، والله ما بعرف على شو القضية حيالله طلع بالبيجامة و نزل بالبيجامة
فأجابتها ، يظهر ان المشكلة القائمة بينهم هي " مين خلص صحن الحمص على العشا " ؟؟!!
قيل ، الشعراء بلتوا وبعجنوا كثير ، لكن يظهر ان بعض المحاميين بلتوا و بعجنوا اكثررر ههههههههه
لماذا ، عندما نكره شيئا فـ انه يلازمنا كـ ظلنا
و عندما نحب شيئا سرعان ما يهجرنا
لماذا ان خفنا شيئا ما ~ ظهر لنا
وان أمّـنا لشيء اختفى ؛؛
لماذااااااا ؟؟!!!!
ميز تماما بين العقوبة و البلاء
فالاولى قاسية وخيمة
والثانية رحيمة
ذلك بأن ، الاولى لها تتمة
و اما الثانية فهي تجنبا لاخرى
ههههههههههه واحدة من حلقات مرايا على ما اظن
رجل قرر ان يتزوج الثانية دون علم الاولى فقام باستئجار بيت للعروس الجديدة ؛ وضاقت عليه السبل
فما وجد الا الطابق الخامس من عمارتهم " التي يقطن فيها بالطابق الاول " ؛ فـ لما حان الموعد ~
قال للاولى انه مسافر خارج البلاد و حضر حقيبة سفره فعلا ؛ جهز نفسه للسفر ثم ودعها و خرج ،
و لما انتصف الليل و نامت الديار اتى متسللا و صعد الى الطابق الخامس و كانه مستاجر جديد
في الليلة التالية اراد ان يذهب لرمي القمامة فنزل و معه الدلو لابسا البيجاما استعدادا للنوم ،
هههههههه لكنه نزل و قد غلبه النعاس ؛ فلما رمى ما بالدلو وعاد لم يكن مركزا بالشكل الجيد ،
لم ينتبه انه يرن جرس الطابق الاول " مهو متعود عليه يعني حافظ الطريق عن غيب " ههههههههههه
فتحت زوجته الاولى الباب وجدته امامها بالبيجاما ومعه دلو القمامة ايش هاااااااااد ؟؟!!!
على اسااااااااااااااس مسافر هههههههههههه ويييين يا خي 1222140 ، وقعت والله هههههههه
و هكذا عندما تريد مغادرة بلاد ما ، لا تمشور قريبا منها من مدينة الى مدينة ، بل غادر المكان كاملاااا ^_^
ترى ، ما هو وجه الشبه ، كثيرا ما نصادف بحياتنا اناس نكاد نقسم انا رأيناهم بمكان ما
لكن احيانا لا نراهم و نكاد نقسم نفس القسم لماذا ؟؟!! ربما هي البصمة الشخصية هههههه
لكنها تبقى بصمة ، لذلك اكاد اجزم انها اقوى من المشاهدة ، فالبصمة لا يمكن ان تتكرر ^_^
المفضلات