أخي بــــلال
كــم هــو رائـــع
أخـــتياركـ
وما عــندي شي ضيفو
من بــعد رأي الاخوه والاخــوات
((يـــمهل ولا يــــهمل ))
وأكــيد ح يجي يــوم بينــدم أشد الــندم
ههههه بس ما رح ينفعــو ندمــو
كل الاحــترام والــتقدير لك
كل الشكر لك اخي على الاختيار الرائع
سلمت الايادي
احترامي
الغاليه ناناة لؤلؤة المنتدى وجوهره الطيب
امتناني لك ولطيبة تواجدك
زهرة الربيع
اشكرك لتواجدك ولكلماتك الرقيقه ولحضورك اللافت
لاااا تعليقـــ
سواا
أبدعتـــ
تقبلـ مروري البسيطـ ..
هذه القصيدة لِنزار قبّاني
وقد قام ناقلها الأصلي -وليسَ الأخ المكرّم الطوالبة- بتحريفها تحريفاً جائِراً كسرَ الوزن وأفسَدَ رونق القصيدة..!
القصيدة عنوانها الأصلي : "رسالة مِن سيّدة حاقِدة" ..!
رسالة من سيدة حاقدة
لا تدخلي
وسددت في وجهي الطريق بمرفقيك … وزعمت لي …
أن الرفاق أتوا إليك … أهم الرفاق أتوا إليك
أم أن سيدةً لديك … تحتل بعدي ساعديك ؟
وصرخت محتدماً : قفي ! والريح … تمضغ معطفي …
والذل يكسو موقفي … لا تعتذر يا نذل لا تتأسف
أنا لست آسفةً عليك … لكن على قلبي الوفي
قلبي الذي لم تعرف … ماذا لو انك يا دني … أخبرتني
أني انتهى أمري لديك … فجميع ما وشوشتني
أيام كنت تحبني … من أنني …
بيت الفراشة مسكني … وغدي انفراط السوسن
أنكرته أصلاً كما أنكرتني …
لا تعتذر …
فالإثم … يحصد حاجبيك وخطوط أحمرها تصيح بوجنتيك
ورباطك … المشدوه … يفضح
ما لديك … ومن لديك
يا من وقفت دمي عليك
وذللتني ونفضتني
كذبابةٍ عن عارضيك
ودعوت سيدةً إليك ………… وأهنتني
من بعد ما كنت الضياء بناظريك …
إني أراها في جوار الموقد … أخذت هنالك مقعدي …
في الركن … ذات المقـعد …
وأراك تمنحها يداً … مثلوجةً … ذات اليد …
ستردد القصص التي أسمعتني …
ولسوف تخبرها بما أخبرتني …
وسترفع الكأس التي جرعتني …
كأساً بها سممتني
حتى إذا عادت إليك … لترود موعدها الهني …
أخبرتها أن الرفاق أتوا إليك …
وأضعت رونقها كما ضيعتني …
عندما نقراء هذه الكلمات الذهبيه
وتشدنا بحروفها الماسيه
يبقى للحكاية بقيه
تحتبس لها انفاسنا ونبقى بانتضارها
تحيه لك سيدي
ولك احلى الامنيات
[youtube]www.youtube.com/watch?v=VdiBL2B0CVE&feature=related[/youtube]
المفضلات