مؤلم ان يظن بك من يعرفك ما ليس فيك ،
و قد كان يتغنى بـ حفظك عن ظهر قلب ~
مؤلم ان يظن بك من يعرفك ما ليس فيك ،
و قد كان يتغنى بـ حفظك عن ظهر قلب ~
لنأخذ الأمر لِمُستوى جديد
مشرق أكثر..وواضِح أكثر ..وواقعي أكثر
أنا الان أريد أن أدَع الخيال جانباً وأفَصِّل الأمر بواقعيته البحتة في "حَدوتة عِشق" :
رجلٌ وإمرأةٌ تحابّا .. وذابا عِشقاً.. واختلطت أنفاسهما.. وأحلامهما .. وكانت أجمل اللحظات في تاريخهما العاطفي هي عِندما كانا معاً ..
وقَد أدركَ كلاهما أنّهما لا يُمكن أن يعيشانِ هذا الواقع بشكل دائم، لأسباب مُختلِفَة
وأصبح الواقع المُفرح محزناً، لعدم إمكانية إستمراره فحسب، ليسَ إلاّ !
الآن .. كان لا بُدّ لهما من التخلّي عن هذا الواقع السعيد لأنّهُ سيصبح مصدر تعاسة عمّا قريب
فهل من الصحيح ومِن ردّ الفَضل ومِن اللائق أن يُكيل أحد الطرفين للآخر السوء ويرميه بأنّه "وهم صنعه بيديه، وأنه رآه كما أراد هو، لا كما على حقيقتهِ وهيئَتِهِ التي خلقه اللهُ عليها"
لماذا نصِرّ على مسخ الأحاسيس التي منحتنا أرحب الفضاءات .. لماذا نتنكّر ونتنكّب فصلاً مِن فصول حياتنا .. لمجرّد أنّهُ إنتهى ..
لكل شيءٍ نِهاية .. حتّى الأحلام !
هذا إجحاف، وتَنكّبٌ للفضل..بل للواقع أيضاً
ومَن يَجحد الحُسنى، فليسَ بِثائِبِ
وإنّك لا تجني مِن الشوك العَنَب !
لِماذا يُصِرّ واحدنا على تطبيق المثل الشعبي "إلّي ما بيطول العنب، بيحكي عنّه حِصِرم حامِض" !
ولِماذا نُهلِكُ أنفسنا في السعي للحصول وتملّك الشيء، فإذا علمنا أنّه مُحالٌ أن نُدرِكهُ، قلنا : ليسَ ما نُريدُه، ولم يكن غايتنا !
كأنّنا نُقنع أنفسنا بعَدم فشلنا في التملّك.. وأنّ العيب في المطلوب لا في الطالِب أو في طريقة الطلب والحصول عليه..
مؤلِمٌ جِدّاً أن نسعى لتزوير حقائق عشناها و"دوختنا" لأجل أننا نريد فقط أن نخدع أنفسنا بأننا أصبحنا على جادّة الصواب
وأننا فقط كنا نبني قُصوراً في الهواء ..
ما الذي يضمن لنا أننا لا نُغيّر قناعاتنا تجاه الأشياء والأشخاص..
الدنيا كلّها تتغيّر بينَ عَشيّةً وضُحاها .. فلماذا لا نتغيّر نحن
كما ترفع الشركة الدنماركيّة شعارها : "الإنسان هو مَن يَصنع التغيير"
عجيبٌ جِدّاً أن يكذب الإنسان كِذبةً ثُمّ يُصَدِّقها، ويُدافع عنها، ويُنَظِّرُ لَها ويُبَرِّر !!
مِن هُنا سوف يكون المُنطلَق..
.. هناك من يحيى عقدةً شيوعيّةً تقتضي تمليك ذاته للغير !!
[youtube]www.youtube.com/watch?v=nc52hblk4V4&feature=related[/youtube]
هذا إجحاف، وتَنكّبٌ للفضل..بل للواقع أيضاً
ومَن يَجحد الحُسنى، فليسَ بِثائِبِ
وإنّك لا تجني مِن الشوك العَنَب !
لِماذا يُصِرّ واحدنا على تطبيق المثل الشعبي "إلّي ما بيطول العنب، بيحكي عنّه حِصِرم حامِض" !
ولِماذا نُهلِكُ أنفسنا في السعي للحصول وتملّك الشيء، فإذا علمنا أنّه مُحالٌ أن نُدرِكهُ، قلنا : ليسَ ما نُريدُه، ولم يكن غايتنا !
كأنّنا نُقنع أنفسنا بعَدم فشلنا في التملّك.. وأنّ العيب في المطلوب لا في الطالِب أو في طريقة الطلب والحصول عليه..
مؤلِمٌ جِدّاً أن نسعى لتزوير حقائق عشناها و"دوختنا" لأجل أننا نريد فقط أن نخدع أنفسنا بأننا أصبحنا على جادّة الصواب
وأننا فقط كنا نبني قُصوراً في الهواء ..
ما الذي يضمن لنا أننا لا نُغيّر قناعاتنا تجاه الأشياء والأشخاص..
الدنيا كلّها تتغيّر بينَ عَشيّةً وضُحاها .. فلماذا لا نتغيّر نحن
كما ترفع الشركة الدنماركيّة شعارها : "الإنسان هو مَن يَصنع التغيير"
عجيبٌ جِدّاً أن يكذب الإنسان كِذبةً ثُمّ يُصَدِّقها، ويُدافع عنها، ويُنَظِّرُ لَها ويُبَرِّر !!
مِن هُنا سوف يكون المُنطلَق..
.. هناك من يحيى عقدةً شيوعيّةً تقتضي تمليك ذاته للغير !!
اذا اردت ان تحيا سعيدا ~ لا تملأ عقلك بفكرة ما ، بل اترك فيه مساحة واسعة بيضاء
و اجعلها رهن اشارة لفكرة اهم قد تتولد بأي لحظة او قد تنتقل لك من مكان ما في الدنيا
فـ ان حافظت على تلك المساحة البيضاء لن ينكد عليك شيء ابدا بما يجعل نهارك سيئا
و لن تصاب بصدمة لو قتلت فرحتك بـ يد اخبار محزنة اخرى ،،،،،،،،
كنا نُحب ذلك .. نُحب تعقيد الأمور !
ونحن عندما ظنّنا أنّ هذا سيكون مُمتعاً كُنا خاطئين ..
لقد كان خُرافيّاً
حَدّ الضّياع..
لا توجد سعادة كاملة هنا في الدنيا
و كذلك لا يوجد حزن كامل ~ مهما كان
وكل امرء لا بد سيناله من الامران شيئا ما
لكن العجيب ان تجد للحزن عشاقا و ان يرونه جميلا ؛؛؛
ما بيننا أكثرُ تعقيداً مِن "عُقدة أوديب" ومِن "مُفاوضات السلام مع اليهود"، فلا تجعليه مستحيل المُعايشة أيضاً بمزيدٍ مِن جداول اللوغريتمات خاصّتك ..
"زَهِقَت روحي.. وحتّى زهقة الروحِ بِروحي زاهِقَة"
لا تنسى أنّي كذا وكذا .. أنا كذلك لا أطيق كذا .. ولا تحاول كذا .. أنتَ فعلتَ ما يخالف نِظامي
أنتَ لم .. أنتَ قلت .. أنتَ خُنت.......أنتَ.. أنتَ
أنا كما أنا .. مع الكل .. أنتَ تغيّرت !!
بروتوكلات .. أنظمة عِشق .. !!
ما هذا الذي بداخلي لكِ..!
يا امرأة ..
أنا أحبّك .. ولا أريد أن أفقهُ كثيراً مِمّا تقولين، ولكنني أحبّك ببساطة النّدى الذي يُقبّل خَدّيكِ كلّ صباح
أنا لو لم أكن كذلك .. لما أحببتيني، ولما أناخَ ببابي جَمّالُكِ
أريد أن أرسمكِ كيفما أراكِ، لا كما تريدين أن أراكِ .. فأنتِ لم تُحبيني لولا ذلك
فدعيني أقطف مِن خديكِ عقود الياسمين
وأصطادُ مِن عينيكِ اللآليء.. وأهديها لكِ
قد تنصح احدهم نصيحة ما انت لا تطبقها
وستجد من يقول لك طبق انت اولا قبل ان تنصح غيرك ~
ارمي كلامهم خلف ظهرك تماما و استمر بنطقها كانك لم تسمعهم
فـ أحيانا استمرار سماع الانسان لنفسه ينطق بها هنا و هناك بين الاخرين ~
يجعل تطبيقها عنده اسهل من السابق و كانها فهمها تماما و فهم كنهها اكثر ،،،،
لا تُكذّبي على نفسِك أكثر أيّتها "المَلِكة" ..
لا تُرَوِّجي في بلاطِك القديم ما تُقنعي نفسكِ قبل الحاشية السخيفة "الملعونة" أنّكِ أنتِ مَن خَلعتِ "المَلِك"!
أنا الّذي "تَنحيّتُ" بِملءِ إرادتي .. !
وليسَ انصياعاً "لثورةِ" أهل الحق، فَهُم يرفلون في ثوبِ العافية، ولكِن إحتراماً لِذاتي "المَلَكيّة" ولِذاتِكِ "الطيّبَة" أصلاً !
تعلمينَ جيّداً أنّني أنا الّذي أقصيتكِ عن حدود ملكي!
وعَزلتُ نفسي قبلكِ ..
كان ذلك بعد أن استطبتُ "مملكتنا" الجديدة الفريدة
لَم "يَخلعني" أحدٌ.. ولَم "يُنزع" منِّي مُلكٍ تَملكتُهُ بحنيني، وليسَ مِن شيمتي أن لا أسوسَ مُلكَ النِّساء !
كيفَ لا أسوسُ إمرأةً أعلمُ أنّي أجري في شرايينها مجرى الدّم..
تعلمين تماماً أنّي أفضلُ مَن يسوس الخيول الجامحة أيضاً
لكنّكِ توهمين نفسكِ بذلك كي تجدين ذريعةً تسوغين ما تريدين أن تُخالفي بِهِ إيمانكِ بي !
أنتِ عِندما أحببتني، أو عندما "ملكتكِ"، لم أكن قد وضعتُ "خُطّةً خَمسيّةً" لإحتلالكِ .. بل ما دارَ في ذِهني أن تصبحي أيّتها "الغريبة" مِن صميم "أهل البيت" !
لِذا .. فأنتِ تعلمين أنّني لم أكن "أكثر من أنا"
بعفويّتي معك وصِدقي في حبّي لكِ، ووضوحي في رؤيتي لعلاقتنا وثباتي على منهج السلامة أو أقلّ الضحايا، ودِفئي الّذي تشعر بهِ وتُبادِلُنيه الكائناتُ، وجموحي وجُرأتي في تنفيذِ عِشقي ..
لهذا أحببتني .. وبِهذا ملكتكِ.. وهو لم يتغيّر عندي.. لكنّني تقتلني "الإزدواجيّة" و "نِصف الموقف" و "الأرض البوار"
هل هكذا يكون ثأركِ لنفسكِ، مِنّي ؟!
أحقاً أقنعتِ نفسكِ أنّني صاحب جِنايةٍ وخيانةٍ أستحِقّ عليها تحوير حبّكِ الجارِف .. إلى سيلِ لعناتك الأسطوريّة
أنا لستُ صاحب السكين التي في خاصرتك
بل هي ذات السكين التي تتغلغل فينا سوياً
لا أستحق هذا مِنكِ .. تعلمينَ جيّداً أنّي أفضل مِمّا يوسوس بهِ لكِ خيالكِ المهزوم
لماذا لا تَلمسينَ حقيقةَ أنّني ضحيتُ بِنا لأجلكِ أنتِ، أولاً..
صحيح أنّني شكوتُ لكِ أعباء امتداد السلطة وتوسّع الرّقعة الجغرافيّة لحدود ملكي
وأنني لا أحب وليس مِن أصالتي كملكٍ مُحافِظ أن أجتَثّ مقاطعاتٍ مِن مُلكِ غيري
شكوتُ لكِ ذلك .. وتبرّمتُ مِن الترهّل الإداري "للكونفدرالية" الجديدة .. وأنّني تعبتُ حقّاً مِن إقتسام السّلطة
ما بين الحقيقة والمجاز، والواقع والمحال من الخيال رغم وقوعه بيننا !!!
أتعبني ذلك .. ولم أخفِهِ عنكِ
ووصلُ الأمرُ بكِ أنّكِ أيضاً لم تتحملي ذلك .. قبلي، ومِثلي، وربّما أكثر
كان تنازلي عن "المُلكِ" .. رحمةً بكِ .. وبي
ولذا .. وإزاء ذلك يا "فيلسوفة الغَبرة"، لا ينبغي لكِ أن تواصلي إستنزاف مشاعري ومشاعرك على سفوحِ الضياع
...
لِنَدَع كل هذا جانباً، والقي خلفكِ شهور "إمبراطوريّة" الورد الّتي بدأتِ تحولينها إلى أشواك، بغرورك وتعاليكِ المُصطنع الّذي في غيرِ مَحلّهِ ..معي أنا تحديداً
كنتُ أرقُّ مِن الحرير وطبع النسيم معكِ
كنتُ دائماً أحبّ فيك أن تكوني مزهوّةً بِنفسِك..
لكن لا تُمارسي هذا عليّ أنا، فلّديّ فائِضٌ مُتَضَخِّم مِنه وفيضٌ مِن غيضِكِ الّذي تلعبين بِهِ .. وتُلقينَ بِهِ للفراشات الّتي تدور حولك ..
لا تفعلي هذا بِنا .. فطروادة إحترقت، وما عاد يُجدي أن يَحسدُ ذليلاً على هوانِهِ صاغِرٌ بينه وبين ذاتِه !!
..أيّ لَعنةٍ تُصيبني وقَد تركتكِ "لله" !!!!
تُهدّديني وتُلقينَ في روعي، وتُقرِّرين بأنّ لعنةَ حُبّكِ ستطاردني ؟!
أهذا هو مفهومكِ الرّاقي ..!
هل تظنين أنّني سأتنكّرُ يوماً لقلبي الذي أحبكِ كما لم يُحب إمرأةً قَط
أم سأنكرُ أنني سيشيب في حبّكِ ما بقي من خصلات شعري الأسود الذي تهيمين بِهِ
أنسيتِ أنّني رَجلٌ لا يخجل مِن حُبِهِ .. ولا مِن ضَعفِهِ .. ولا مِن إشهار إفلاسه
تعلمين كم أكونُ جريئاً ولا مبالياً لحظة صِدقي، ويأسي ..
كل لحظاتي معكِ كانت أصدق مِن وجودكِ في هذه الدنيا !!
ولو كان الأمرُ تبادل طعنات ولعنات .. فها أنتِ تتجرعين أوّل قطرات" مفعولي "ولا أقول لعنتي .. فلستُ أحب اللعن ولا الطّعن
إنّما أهيم بالرحمةِ والوداعة والدِّفء .. يا مَن لم يسري فيك الدِّفءُ يوماً قبلي !
هل ترين أن حبّك تحوّل مِن "رحمةٍ" و "نَعيمِ" .. إلى "لَعنةِ سِحرٍ أسود" !
لماذا تفعلين هذا بنفسك .. لماذا تخدعينها وتوهمينها أنني أُضاهيء غيري ؟
كيفَ تقيسين الأزمنة والأمكنة وأثرها..
فرقٌ عريض بين أعوامٍ طويلةٍ من الرّكود والعبثيّة الهامشيّة، وبينَ سِتّة سنوات من الضياع والنوم في عسلٍ باردٍ راكِد، وبين أربعة شُهور مِن سِفرِ التكوين، وممارسة الجموح، وإندلاع الورود، وتنفيذ العِشق، والتحليق في أرحب الفضاءات، كنتِ طليقةً معي..تملكين كلّ احساسٍ قرأتِ عنه يوماً مِن أباطِرة الحواس !
مُنذ أن ناديتِ بي مَلكاً عليكِ، وأنا أحاولُ أن أتملّص من هذا المُلك العقيم
كنتُ أقول لكِ بالحرف الواحِد : بل أنتِ حُرّةٌ، لا أريدكِ جاريةً عِندي
وأنتِ تُصرّين على ترسيخ الرِّق .. واسترقاقي لكِ .. وأنا أقول لكِ : بل أنتِ "مَلِكَة" !
لطالما أنكرتُ هذه المُلكيّة؛
لأنني لستُ دستورياً ولا شَرعيّاً
رغمَ أنّكِ تعلمين أنّني الملك الوحيد الذي فاضَ على الرُّبى عَدلاً .. وصِدقاً..وفهماً..ومُراعاةً.. وحَناناً
لماذا تفعلين هذا بنا .. وتقولين كذباً وزورا
كنتُ أعلمُ أنّكِ مريضة .. وحاولتُ أن أعالجكِ بِحبّي، لكنك تعشقينَ مرضكِ هذا
ثُمّ ها أنتِ تعيبين رجولةً فيّ استعصى فهمها عليكِ .. ما حنوتُ عليكِ إلاّ كما احنو على بُنيّتي الصغيرة، لكنّكِ إمرأة تتجاهلين الحقائِق..
وتوهمين نفسكِ بأنّي تجبّرتُ و "تمسكنتُ حتّى تمكّنت" ومِن ثَمّ فاضت منّي رائحة الرجولة العتيقة التي تكرهين !
تعلمين زورَ قولكِ .. أنا لستُ كما توهمين نفسكِ لتُعزيها بأنّ خسارتي "مكسب" !
واللهِ إنّي حتّى هذه اللحظة لا يطيبُ لي أن أجرح فيكِ شعوراً أو صَفعكِ على "قفاكِ"
وكنتُ أقول لنفسي : دعها تهرفُ بِما تشاء، ففقدك ليسَ كأي فقدٍ لديها !
لكنني -والله- الذي فطرني وجعلني صاحب فضلٍ على احبتي دوماً .. أنني ما أقول ما أقول الآن إلا لتستيقظي مِن خيالك المكروب ولأنصفَ نفسي منكِ إليكِ!
لا أريدُ بعد ذا أن أكون ملِكاً على مصحّة أمراضٍ نفسيّة
بل أنا راجعٌ لمملكتي الّتي هي بحجم قبضةِ يدي
وحيداً ..منبوذاً مِن عقلي .. مُطارَدٌ بخياناتِ مبادئي
أقولها لكِ، أيّتها الملكة المطرودة من مملكتي .."وأقولها مُشفِقاً على حنيني"
لديكِ ما بقي من العُمر توزعينه على تناسي وتجاهل أربعة شهورٍ فقط !
ولديكِ "سبعة مَوتات" قبل أن تموتي ..
رَحمةُ اللهِ عليكِ ..
والسلام
اذا ضاقت بك الدنيا بما رحبت و ضيقت عليك حدودها ، لا تحمل نفسك اكثر من طاقتك
اترك امطار عينيك تهطل غزيرة ، لكن انأى جانبا فـ لن تهضم معدة صبرك شتم الشاتمين
هل قلتُ أني لم يعد يمكنني أن أحبِّكِ أكثر ؟!!
كنتُ مُخطِئاً ..
أحبِّك في كلِّ حينٍ أكثر ..
وأشعرُ بِنبضكِ ما بينَ جِلدكِ وشِعارك الحريري
هذه بِطانةُ الجسد الّذي آذاني
بِطانةً أمّارَةً ببالغ السوء
"وأحلى المواويل .."
يُمكنكِ أن تستمتعي بِرحلاتكِ مع دِثاركِ
لَن أغار مِنهُ
وطّنتُ نفسي أنّه الأصيل البَدَلي
وأني البَديل الأصلي
" ولّي مَنَع جيتك خوفك .. نورك فلا غاب عن عيني" !!
وَصلَت سفينة الصحراء
ما أشهى ذلك
الدنيا صغيرَه !
هل يكفي موتي ..
الموتُ قليلٌ عَلَي !
المفضلات