عن جد يا ربوع اي دليل بعد هذاالدليل الذي نراه اليووم !!
الظلم دائما عاقبته وخيمة ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
والامة الاسلامية لن تقوى شوكتها الا اذا اقامة العدل بين رعاياها
من كان يتوقع بأن يسقط الملوك والرؤساء بهذه الطريقة في هذا اليوم
لكن هي سنة الله التي لا تتبدل (( ولن تجد لسنة الله تحويلا ))
نحن في سفينة يسيرها الله الى الاجل المعلوم
" نسأل الله العفو و العافية في الدين و الدنيا ؛ و ان يردنا اليه ردا جميلا
وان يعفو عنا و يغفر لنا و ان يملأ قلوبنا ايمانا و ينصرنا على من عادانا
اللهم يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث لا تكلنا الى انفسنا طرفة عين ولا اقل من ذلك
اللهم احيينا على ملة الاسلام و اعنا على اتباع منهجه و اعد الامة الى رشدها و ايمانها "
اللهم امييين يااا رب
يسلمو يا ربوع على المرور الجميل
يعطيكي الف عاافية ياا رب
بارك الله فيكي وجزاكي كل خير
نورتي الموضوع
تحياتي
إن إقامة العدل وأداء الحقوق لأهلها من أسباب بقاء الدول وتفوقها وغلبتها، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالة (الحسبة): الجزاء في الدنيا متفق عليه أهل الأرض، فإن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى: "الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة" اهـ.
جزاك الله كل الخير على ما قدمت
فكم نحن بحاجه الى مثل هذا التوضيح والتذكير في مثل هذه
الاوقات العصيبه
بارك الله فيك اخي
وجزاك الله خير الجزاء
لفد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
بتمنى يكون عند كل واحد منا احساس بالمسؤولية تجاه وطنه واهله ونفسه
لان الظلم يبقى ظلم ان كان من الدولة نفسها او من افرادها
ونعم نحن بحاجة للتذكير دوما وداائما يا مشاعر خصوصا في هذا الزمن
يسلمو يا مشاعر عنيدة على المرور
يعطيكي الف عافية يا رب
نورتي الموضوع
تحياتي
المفضلات