حينــما أفتـقــدك... لـــن أبـحــث عـنــك بـعـيداً..
فــقــط سـأنــظـر إلــى الــمـرآه
حينــما أفتـقــدك... لـــن أبـحــث عـنــك بـعـيداً..
فــقــط سـأنــظـر إلــى الــمـرآه
اذا كانت الاناقة ستفرض علينا شروطا قاسية فتبا لها من اناقة
الراحة و البساطة مع المنظر الجميل اولااا و الاناقة ترمى بعيدااا
لكن انا على ثقة ان اساس الاناقة ان تكون على اندماج كامل مع الداخل
وبالتالي لا بد لها ان تكون مريحة و تعطي الروح بعضا من الانتعاش
وما من شروط تفرض بـ اسم الاناقة الا من قبل اولئك المتفلسفين ^_^
آلصور /
مؤذيه لَ ذآكرتنآ . .
يمر الوقت وتنسى !
وتظل الصور الشيء الوحيد
القآدر على ː أعآدة الألم !
( غصه و دمعه و حزن
و أحتمآل الأصآبه
بـ الأختنآق ) !
گل هذا ما تخلفه رؤيتك
لـ صوره لَحظة ألتقآطهآ
گنت /
أسسعد آلبشر . .
لكن بعد فقدآنك گل مافي
أمآمهآ حآئرآ قد هوت بك
الصوره لأخر حدود
حزنك / وشوقك
لـ تلك اللحظة !
ذهبــت إلى مكتبة الحيــاة..
أريـــد كتــابــين :
أصدقاء بدون مصالــح
وحــب بدون خيانـــة..
فقالوا لي :
إذهــب إلى قســم الأوهـــام
اذا جاريت في خلق دنيئا .......فانت ومن تجاريه سواء
قُلتُ لكِ مُنذ البِداية "أسألكِ الرحيلا" !
كنتِ تظنيني أريدُ أن أُقلع عنكِ فَحسب
أو أنّني أريد فقط أن أتحرّر مِنكِ
والآن وقَد عرفتِ كلّ شيءٍ عنّي
ولمستِ كُلّ شيءٍ مِنّي
لا زِلتُ أسألكِ الرّحيلا !!
لأنّني لا أسستطيع أن افعل ذلك بِمحضِ إرادتي واختياري
ولأنّي وعدتكِ أنّ عُقدةَ حُبّنا سأتركها بينَ يديكِ
وأنّ الكلمة الأخيره ,, ستكون لكِ !
هذا الإدمان لا يُشفى مِنّه على أيّةِ حال
أن أغفو ووجهكِ آخر ما أراه في وسادتي
وأن أحلمُ بِكِ في غفوتي
ثُمّ أستيقظَ لأجدكِ أوّل فِكرةٍ في رأسي
وأراكِ تَتَمَلملينَ في فنجانِ قهوتي..
أنتِ في يومي كموسيقى خافتةٍ غير مفهومه في مقهى ليلي
أو كإضاءةٍ خافِتةٍ في غرفةِ نومي
حتّى النّاس الّذين لا يعرفونكِ
رأوكِ في شُرودي وصمتي وضحكاتي المفاجئة وفي نَزَقي وكل إنفعالاتي
إنّهم أيضاً يُذكِّرونني بِكِ كُلّ لحظة
أراكِ في عيونهم .. في حبهم لي، في سوء فَهمهم لي !!
كنتُ أعلم أنّ إستحواذنا على بعضنا سيحملُ لنا أياماً سوداء
البعضُ يقتل نفسه لأجلِ فُرصةَ حبٍ كهذه
ونحن نتمناها أن لو لم تكن !
حبّنا جنون العُقلاء، وطيش الحُكماء
وهو خرقٌ للقانون
وخروجٌ على النِّظام
وأكثر ما يقتلنا هو إتِّفاقنا على أنّنا مُختَلِفيَن
وكلّما تباعَدت طِباعَنا أكثَر، زادَ إقتِرابنا
وكُلّما قرّرنا كرجلٍ وإمرأةٍ مدركين لِحجمِ مأساتِنا
أن يمضي كلٌ مِنّا في حالِهِ ,, وفي سبيلِه ،، دونَ الآخر
لَم يمضي يوم أو يومين
إلاّ ونحن نصل لِقناعةٍ نَكِدةٍ مِن قناعاتنا المؤلِمَه
وهي أنّنا "أطفال" .. لا كلمة لنا ولا رأي !!
الهدوء نعمة ، لكنه ان زاد عن حده قلب نقمة
بعض الهدوء مطلوب للتركيز و تجميع الافكار
لكن بعضه الاخر مرفوض ؛ فقد يثير الاحباط
و قد يولد الخوف مما وراء هذا السكون
إنّها لا تستطيع أن تُفصِح عمّا تُريد
ببساطَةٍ مُتناهيَةٍ .. فَقَدَت صوتها !
ضاعَ مابينَ نَحرها ونًحرِهِ
ضاعَ بينَ شفتيها وأذنَه
هل يكفي كلام العيون ؟!
لا .. لم يَعُد يَكفي
تُريدُ أن تهمِس بِصوتها .. لا بِدموعها .. ولا بِدمائِها .. ولابارتعاشِ فؤادها
هي تفقد صوتها بسببين : شِدّة الحُزن .. وشِدّة الحُب !
فكيفَ إذا إنضوى الأول تحت لواء الثاني
عندما تعلمُ المرأة أنّها تحلم بالمستحيل مِن الفَرَح فهذا يزيدها جموحاً وأسىً
واليأسُ -أحياناً- أعلى درجات الشجاعة
أخَذَت تُبرِّد خَدّها المُلتَهِب بأناملها الباردة البيضاء
استطيع أن أعقد بينَ أصبعين منهما جُزءاً مِن "شريط نموذج dna" !
لَم تَشعر يوماً بِدفءٍ كهذا ..
ولا بصعوبة التنفّس !
ولا بِرغبةِ الولادة مِن جَديد
تُريدُ أن تتكلّم ..
إستجمعَت رغبتها .. وقالت : " أريدُ أن أضمّك وأشمِّك"
كانت تجمعهما كل الفواصِل
واتِّفاقهما على كل التناقضات
قال لها : " أكرهُ كلّ ما فيكِ .. لكِنّني أحبّكِ"
ورَدّت الصاع صاعين
والقبلةَ بِعشرات أمثالها..
" مَن لي بِحذفِ إسمكِ الشّفاف مِن لُغتي ..
إذن ستمسي بلا ليلى حِكاياتي ...!! "
ربي خلقت الجمال وقلت اتقوا فكيف ارى الجمال ولا اعشق
أحتــاجـكـ كما تحتاجنــي..
أحتـاج حبا يزلزل أرض اشتياقي..
ويفجــر ينابيع رغباتي..
ويشعتــل الياقوت الأحمــر في عروق دمائــك ..
وترتفــع نار العنــاق ليلتهــب جمــر الغيــاب
ويبتلعــنا مطــر الارتعاش...
المفضلات