كُلمَا انْتَابَني شُعورٌ بِ الأسَى
مَدَدتُ يَديْ نَحوهْ
اَفتحُه بِ هُدوءٍ
فَ يَنشرحُ وَجهِيْ
وَمعْ كُلِ كَلِمةٍ يتَلاشَى حُزنِي
...
[ألاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ]
كُلمَا انْتَابَني شُعورٌ بِ الأسَى
مَدَدتُ يَديْ نَحوهْ
اَفتحُه بِ هُدوءٍ
فَ يَنشرحُ وَجهِيْ
وَمعْ كُلِ كَلِمةٍ يتَلاشَى حُزنِي
...
[ألاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ]
لســـت مغرمـــه بـــأن أصبــــح أمــــرأه يركــــع عنــــد قدميــــها قلـــــوب الـــرجـــال....!
بل أكتفــــي ان يشعــــرني رجـــــل واحــــــد..أني أعظم النســـــاء في نـــــــــــظره وسأجـعــــــله .رجــــل فوق كل الـــــرجــال..!!
تآئهة أنا في بُعدك
أَجوب شَوآرع أَحلامي بَحثاً عَنك
فأَنا أَكثر من أَي شَيء أَشتاقُك.
...وَلَآ زِلْتُ أَحْتَآجُكِ ..{ رُوْحَاً تَسْنُدُنِيْ{
أحتاج أَن أَضع رأَسي على كَتفك ..
وأَبكي...
وأَبكي...
وأَبكي...
لتَهمس لي :[حَبيبتي لا تَذرفي دُموعك فَهي أَغلى من العالَمِ بأَسره]..؟!؟
اكثــــــر شيَــــئ يزعـجنــــيَ ...
هــــو عندمــــَـآ يجرحـــــنيَ شخــًــــص عزيـــــــز ثــَـمَ يسآلنـــــيَ ...
لمـــــــآذآ تغيـــــــــــــرتَ؟؟
عــنــــدمـــا تــــــــغــــلـق أبـــــواب الـــســـــعـادة أمـــامـــنــــا ،،، قـــد تـــفـــتـــح أبـــواب أخــــرى للـــســـعــــادة ،،، ولـــكــــنــــنـــا لانـــشــــعــــر بـــهــــا لأنـــنـــا نـــمـــضـــي وقـــتـــنـــا فـي الـــحــــسـرة عـــلـــى ،،، الأبــــواب الـــمـــغــلـــقــة
سحقـــاَ لتـــلك الذكـــريات.. التي تعيــــــدنا للــــــــــــشيء ولا تعيـــــــده الــــــــــــــــــــــــينا ..
قــــررتُ أن انســـآآك ..
وفي لحظـــة قــــــــــــرآري... إشتقـــــتُ إلــــيكـ
بسم الله الرحمن الرحيم
( مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُواْ مَا عَاهَدُواْ ٱللَّهَ عَلَيْهِ
فَمِنْهُمْ مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُواْ تَبْدِيلاً (23) "
صدق الله العظيم ،،،،،،،،،،،،،، سورة الاحزاب
علو في الحياة وفي الممات
لحق أنت إحدى المعجزات
كأن الناس حولك حين قاموا
وفود نداك أيام الصلات
كأنك قائم فيهم خطيباً
وكلهم قيام للصلاة
مددت يديك نحوهم احتفاء
كمدهما إليهم بالهبات
ولما ضاق بطن الأرض عن أن
يضم علاك من بعد الممات
أصاروا الجو قبرك واستنابوا
عن الكفان ثوب السافيات
لعظمك في النفوس تبيت ترعى
بحفاظ وحراس ثقات
وتشعل عندك النيران ليلاً
كذلك كنت أيام الحياة
ركبت مطية من قبل زيد
علاها في السنين الماضيات
وتلك فضيلة فيها تأس
تباعد عنك تعيير العداة
ولم أر قبل جذعك قط جذعا
تمكن من عناق المكرمات
أسأت إلى النوائب فاستثارت
فأنت قتيل ثأر النائبات
وكنت تجير من صرف الليالي
فعاد مطالباً لك بالترات
وصير دهرك الإحسان فيه
إلينا من عظيم السيئات
وكنت لمعشر سعداً، فلما
مضيت تفرقوا بالمنحسات
غليل باطن لك في فؤادي
يخفف بالدموع الجاريات
ولو أني قدرت على قيام
لفرضك والحقوق الواجبات
ملأت الأرض من نظم القوافي
ونحت بها خلاف النائحات
ولكني أصبر عنك نفسي
مخافة أن أعد من الجناة
وما لك تربة فأقول تسقى
لأنك نصب هطل الهاطلات
عليك تحية الرحمن تترى
برحمات غواد رائحات
{ ابو الحسن الانباري في رثاء ابن البقية الذي قتله عضد الدولة }
هي : ما ملأ سواد عينيها رجلاً بعده ....
لا زالت تبكيه كل ليلة وكأنها فارقته اليوم ....
هو: للآن يحبها ويكآبر .. عاجز عن عشق أي امرأة أخرى..
هما " قصة حب تمزّقت تحت مقصلة غروره وأقدام كبريائها "
وكما عوّدنا القدر :
...... كلٌ منهما جرح الآخر ورحل...
هي لا تعلم بأنه أحبها بصدق....هو لم يخبره أحد بأنه كان آخر زوار قلبها......
.. فـ انتهت الحكاية
تخيلّوا مآ أبسط المعادلة !!
المفضلات