والله كنت بدي اكتب نفس ال4 ابيات يلي كتبتهن
والله كنت بدي اكتب نفس ال4 ابيات يلي كتبتهن
فدوى لعيونك يا أردن
ما نهاب الموت حنّه
يا حمى غالي علينا
ما نطيق البعد عنّه
نذكره صبح وتماسي
حنّه ما ننسى وطنّه
فدوى لعيونك يا أردن
الغوالي يرخصنّه
يا وطن عزه وحميّه
ديرة بالحسن جنّه
ما يفي حسنه قوافي
والمسك فوّاح منّه
أغلى من تبرٍ ترابه
يفتديه الكلّ منّه
نمتطي جنح المخاطر
بالدّما ما نبخلنّه
عالجمر تمشي النّشامى
والوفا للحرّ سُنّه
نزرع ارضه بالمفاخر
حنّه لَن قلنا فعلنه
شو ما
نعم فدوى لعيونك احنا يا اردن
وفدوى لترابك
وما نهاب الموت حنا
يا سيـد الاوطان يا وطني انا ..........أن كان كبدي لي فأنت أولى بهــا
الله الله عليك احاسيس
دائما مبدعة بكلماتك
مشكـــــور عالفكره الرائـعه
شو ما حكينا للأردن ما رح نعبر عن محبتنا أله
يعجز اللسان وتختفي الكلمات
مهيوب يا هالوطن مهيوب
مهيوب وما تخيب الظن
ولو كان عندي ثمان قلوب
بهوى الاردن ما يكفني
صباحُ البيعة التي انطلقت من بطحاء مكة ، لتلقي بظلالها المباركة على سهول الشام ، ولتعانق انهار بغداد.
صباحُ الملك الشريف الحسين بن علي ، وهو يطلق الرصاصة الاولى لثورة التحرر .
صباحُ عبدالله الاول ، الملك المقاتل الذي ما زالت دماؤه تشخب وتنتصب عامود نور على ابواب الاقصى ، وتشهد على وفاء الهاشميين لامتهم.
صباحُ طلال ، وهو يسطر بيده دستور دولة حديثة ، ليقول للعالم ان الهاشميين ما كانوا دوما ، الا بُناة ومجددين.
صباحُ الملك الباني الخالد في الاذهان والقلوب ، الحسين الذي بنى وطنا وشيد دولة ، بلا نفط ولا معدن ، يتحدث عنها العالم.
صباح الملك عبد الله الثاني يا مبلغ المجد في الاردن للقمة .
الاردنيون يجددون البيعة لك اليوم ، كما هو حالهم بعد كل فجر وعشاء ، فانت ولي امرهم ، وربّان سفينتهم ، وضعوا الامانة في عنقك.
هلا رفيف منورة
وهلا باهل سوريا كلهم
المفضلات