دائما أحاول استنزاف فكري بعيد عن النقاشات السياسيه ..
أحاول اتباع نمط هادئ للحياة لا اكثر واتباع وصية أحفظها عن ظهر
قلب ... وأتعود على المتابعة في حياتي بشكل سلس لا ألغام فيه ..
تستفزني الاف الكلمات لاكتبها هنا .. فعلا لا أستطيع ..
أقرأ مقال يثير جدل غير محبب بيني وبين نفسي ... فابتعد قليلا ...
وأقرأه مجددا .. ... أين ما تبقى لنا من وطن .. أثار جنون أخر بي مجددا...
انتقل بين قصائد أخرى مرسلة إلى بريدي الإلكتروني أروي روحي
من كلمات وطنيه .. ولا ارتوي ...
وطنيتي ليست مزيفة ....
وكيف تكون و بلادي من لثغة الشحرور .. من بحة نايٍ محزنه ..
من رجفة الموال .. من تنهدات المئذنه ..
كيف تكون خائنه .... وانا كبرت على كلمة " أيخون أنسان بلاده!!!
إن خان معني أن يخون فكيف يمكن أن يكون..!!
لا فرق بين السياسة والدعاره .. فكلاهما مساومه ... هنا انتهي ولن أكمل عذرا فوطنيتي مختنقه ...
أحدهم شرح لي وطنيته ... وما يحب بوطنه .. وكيف يختار دوما القضيه على الحب .. ولا يستطيع المساومة ...!!
أخر منفي إلى مكان اخر وراء الشمس أو أبعد.. مبعد إلى بلاد لا تعرف إلا طعم أخر للحريه نحن لا نعلمه فقط نسمع عنه ..
Refugees
أبقى لاجئه ... لوطن نفاني قبل ان استوطنه
ومناضلة .. بلاقضيه ... يكفيني أن تكون إنسانيه ...
هنا أنت وحريتك ..
هنا لوطنك أكتب ما تشاء عنها عبر عن انتمائك لها ...
لا يهم كيف تحبها ... ولم تحبها فقط عبر عن هذا الحب هنا ..
وأرفع علم بلادك أولا ..
بانتظار مشاركاتكم هنا ... أكتبو ما شئتم هنا بوطنبه ...
دمتم بإنتماء ...
المفضلات