الف الف الف مبروك وعئبال عند المليون
الف شكر للمبادره الرائعه يا غاليه
الف الف الف مبروك وعئبال عند المليون
الف شكر للمبادره الرائعه يا غاليه
أخي وأستاذي الفاضل ومستشارنا الحكيم
ان كان لي عندك حق واحد فلك عندي من الحقوق ما يجعلني اتوارى عن الانظار
وانا من كنت اعلم ماكان يعنيه لك والدك رحمه الله واسكنه فسيح جناته
اعترف بالتقصير وكان لزاما علي الوقوف جانبك في هذه المرحلة الصعبه التي اسأل الله تعالى
ان يصبركم ويعينكم ويرحم فقيدكم
ولكن الظروف حالت بيننا لعدة اسباب .
اعترف واعترف بالتقصير ولا اريد اختلاق الاعذار
ولكن الله يعلم ما اكنه لكم من محبة واحترام وتقدير
وعند عودتك لم اجروء على مراسلتك لشعوري بأني جعلت المسافه تبتعد اكثر فأكثر
وما كان منك الا ان تقابل الجفوة بالمحبه . والتقصير با لأكرام والمحبة والاحسان
لله درك ابا زيد اي رسالة جميلة تحملها باعماقك وفكرك النير الوفي المخلص
كنت دائما اتشوق لمداد قلمك وجمال بوحك ومازلت
ولكن ماقرأته اليوم هنا كان عميق
وجميل ومؤثر ودرس اخر من دروس الحياة
سلمت وغنمت وكثرالله من امثالك وابقاك
خالص الشكر وفائق الاحترام
ايادكم
طاير من دون جنحان
كوشتي مصدر سعادتي
اشكركم من الاعماق لروعتكم وصدق مشاعركم الطيبه
خالص الشكر وكل الاحترام لكم وللجميع
أخي الطوالبه ...
العفو منكم جميعاً ... فقد اثلج صدري بمشاركتكم أياي بهذا الامر الذي قدر الله وما شاء فعل في تقديم التعازي
من خلال الموضوع المخصص لذلك لدرجة ان كاتبه أخبرني انه لم يتصور هذا التلاحم الاخوي في ما بيننا
وسرعة الاستجابة لتقديم التعازي ... وليعلم الله انني فخور بكم الى درجة تفوق جمال الورد بمكانته وبمكانه
وبموسمه وبكل معانيه .... انا من يجب عليه شكركم وأحترامكم لوقوفكم معي بهذه الاوقات .
ومما قاله فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين :-
(( وأما الجلوس للتعزية فنص الشافعي والمصنف وسائر الأصحاب على كراهته ونقله أبو حامد في التعليق
وآخرون عن نص الشافعي قالوا : يعني بالجلوس لها أن يجتمع أهل الميت في بيت فيقصدهم من أراد
التعزية قالوا : بل ينبغي أن ينصرفوا في حوائجهم فمن صادفهم عزاهم
تحياتي أخي وأحترامي وتقديري لك
جزاك الله كل الخير وانار دربك اينما كنت وتواجدت
وكثر الله من امثالك وادامك لكل محبيك اخي الغالي ابو زيد
المفضلات