افتح لي علبة بيبسي علها لهموم الزمن تنسي
رجها ودعها تفور علها غسلت نفسي
افتح لي علبة بيبسي علها لهموم الزمن تنسي
رجها ودعها تفور علها غسلت نفسي
قالوا قديما لا تنتظر حتى يتمكن منــك النعاس ،،،،،،،،،،،،،،،، واذهب الى السريـر ؛ وأنت ما زال فيك رمق
فان تمكن منك ؛ لــن تعلم ما تقول بين الناس ،،،،،،،،،،،،،،،،، وتكون محششا صرفا وبالتاكيد ستكون نمق
سالتزم بها ؛ واتعوذ من شر وسواس خناس ،،،،،،،،،،،،،،،،، و أسـرع قبل لا يقولوا حرفها تغابى و حمق
شكلها بدايات وبشايررررر لا والله بدها فليلة ههههههههههه
تدري خويي ؛ لا تشابكت اغصـان الشجر ،،،،،،،،،،،،،، ما يتخللها نور ؛ لا و لا ضو القمر
داخلها مظلم بالحيل ؛ مثل باطــــن حجـر ،،،،،،،،،،،،،، الغـــريب ؛ كيف ينمـــو فيهــا الثمر
سبحان من جعل منه مشهد يزيل الضجر ،،،،،،،،،،،،،،، بنوره او ظلمته ؛ يحلى معه السمر
لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه
لا يالم الجرح الا من به الالم
سئمت ادوار الحماقة ؛ سئمت من الانتظار ،،،،،،،،،،،،،،،، مللت مــن البقــاء عـلـى مقـاعــد الاحتياط كالبلهاء
فجعلت من نفسي قنبلـة جاهـــزة للانشطار ،،،،،،،،،،،،،،،،، و ادهشتُ كــــل مــن ظنني عــــن فعلهم في التهاء
انا يا جهل تلميذة من مدرستك في احتضار ،،،،،،،،،،،،،،،،، لـــن اطيعك بعـــد اليوم ؛ و ساغادر مواقع الحلفاء
اغمضت عيني طويلا وحان موعد الانفطار ،،،،،،،،،،،،،،،،، قد شددت حقائبي و عزمت على الرحيل في الخفاء
لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه ................. لا يالم الجرح الا من به الالم
السعادة ما هي بـ كسل و راحة جسد ،،،،،،،،،،،، السعادة الحقيقية في نقاء الـروح
اي والله كم مــن سرور سطحي فسد ،،،،،،،،،،،، بكل بساطة لأنـه ملا العالم جروح
مطلب القلب طيبة و محبة بليا حسد ،،،،،،،،،،،، والخير لا عشش بالقلب ما يروح
لا تقول ما في رفقـة ولا صحاب ،،،،،،،،،،،، لا تعمم على خلايق الله احكـامك
يا زيـن إن كنت بـرفقتك مــرتاب ،،،،،،،،،،،، اتـــركهم ؛ بـس لا تزيـد باحلامك
و لا تكون لذكرهم بجهلك مغتاب ،،،،،،،،،،،، و لاااا تخلي منهم ابطال لافلامك
ربنا يرزقنا واياك حسن المتاب ،،،،،،،،،،،،، و يقوي بكرمه اسلامنا واسلامك
ابتسم وانشر الضحكة هون وهون والفكر ما هو مرتاح ،،،،،،،،،،،،،،،،، ما ادري هــو طبع ولا الراحة في دنيتي عالم مستباح
لا اجيت اهدي ؛ ثارت افكاري و اعلنت حرب و اجتياح ،،،،،،،،،،،،،،،،، وان جيت ابي اعمل سلام قالت ثورتي الصباح رباح
الفكر مشغول ومن كثرة اشغاله يبين فاضي ،،،،،،،،،،،،،،،،،، يستاء كثيــر ؛ و من كثر استياءه تشوفه راضي
أبطلبك يا الضمير انت للهمة والعمل قاضي ،،،،،،،،،،،،،،،،، تـنور لي الدرب بتيسير امرح و يزول اعتراضي
المفضلات