آلمشآِعر في غيآآبك .. ذآآب فيهـــآآ كل صــوت
والليآلي من عذآبك .. عذبت فيني آلسكـــــوت
وصرت خآيف لآ تجيني
لحظة يذبل فيهآ قلبي
وكل آوراقي تموت
آه لو تدري حبيبي
كيف آيامي بدونك
تسرق العمر وتفـــوت
الأمآن وين الأمآن
وأنآ قلبي من رحلت
مآ عرف طعم الأمآآن
الاهداء
////الاهداء لتك الحبيبة التي جعلت منها وطناً مفقوداًأبحث عنه في عينيها وما من أحد ..
جاهدت قلبي يبحث عنها - أعني عن أنثاه - ويسأل قارئة الفنجان عن عنوانها فتجيبه : ما أصعب أن تهوى امرأة ليس لها عنوان ..فما الذي تغير؟ لماذا تغيرت وجهة البحث وأصبح الباحث مبحوثاً عنه ؟
أنا الضياع حين بُعد
ليس ألا
لا يزال الشموخ, يقطنني حتى حينما تنزف حروفي حبّا..
وأذكركِ
إليهآ حين يتسلل الحنين في ذآكرتي
ويرمي قنابله المسيلة للاشتياق
فيحرق إطارات الانتظار صخبا
ويدمر مافي قلبي من ممتلكات خاصةٍ بهآ....
أي شغب هذا الذي تتفنين...كل ما في الامر أنني حاولت أن أستوعب إنوثتكــ إالا أنني أكرر ذات الغباء وأستمتع في إعادة الدرس من جديد...
فــــ تآخذني عيونك عــــــن الدنيآآ وأتووووووه
وترسمني لوعـــِة إنتظاري كلمات بلآآآ حروووف
تهديني هيآآآكل الصمت
حكآآآية غياب طآلت فصولها،وفي شمس عمري تعلن كسوف
سيدة أنتظاري
من حولي هذا الليل باذخ السكون ،يقتلني هواء مدينتي برداً فــ يحرقني دفء أنفاسي إشتياقاٌ
فكم أشتاقكـ!!
يزدحم إشتياقك في عروقي إحتباس أنين وبحة شوق بإنكسارات حاء حبكـ...
تولد أمنياتي حسرات إنتظار من جسد أحلامي فتزرع وجهكـ غيمات تمر في عمري دون أن تهطل حبك ولو زخات متفرقة
أخبريني كيف لا أحترق وأنت على بُعد إنسكاب يُشعلني فأحترق ولا أفنى، معلقا ين غيمات حبك لا شمس ولاهواء
فتذبل أيام عمري لعطرٍ أبعدته الريح عني...
أنهكتني تضاريس الغيم من بعدك
وأشتعلت الطرق الى قلبي بحروب وحروف إنتظارك
أخبريني كم عمرا من الحنين يلزمني أن أعيش
وكم مدينة ستغادر أثوابها حدادا لبعدك
وكم من الشوارع ستحتاج الى خرائط ترسم وجهك وحدكِ
المفضلات