احبك اكتر من نفسي
واتمنى ان ابقى معك طووال عمري
احبك اكتر من نفسي
واتمنى ان ابقى معك طووال عمري
يا بحر تدري فرحتي اليوم بشوفة الحبايب وش كبرهاااااا
بالله لو شفت البسمة تفرد على عرض الوجه قول لا بالله زود
يا كلمة الغوالي مثل المطر تطفي لهايب الشوق وجمرها
بلغ سلامي للاحبة ، رمز الوفا والطيب عنوان الكرم والجود
يا بحر حين اوزع كلماتي على أمواجك ،وألقي بكآبتي نحوك ، علني اصطاد لآليء ،اسمع أصوات حزينة ،أنغام منسية جرفتها تلك الأمواج المتقلبة
من أين لك كل هذه الروعة.. أنت أيها البحر…. يا من تأتي بكل الهدوء و الراحة.. و يا من لديك كل القسوة حين تغضب.. أمام شاطئك.. يقف المرء متأملاً هذا الكم الهائل من الماء.. باحترام ووجل.. لهذا العالم المجهول الغريب.
أحبك أيها البحر.. بقدر خوفي منك.. أود تقبيل وجنتيك.. و لكني أخشى غضب أمواجك.. و أخاف مفاجآتك.. فأكتفي بتنسم هوائك العليل.. و تأمل زرقة وجهك.. ليتني أستطيع أن أثق بك أيها البحر.. فأنا أخاف غدرك..
لنوارس تغني شكراً للسماء.. و الصخور تنحني إجلالاً لإطلالتك… و غروب الشمس.. خيوط غزل ذهبية تطرز ثياب الأفق.. على شاطئك مساحة للأحلام.. و حرية للتفكير.. يتلاشى القلق و تنتعش الروح.. فتخاطب المحبوب و تدعوه إلى لقاء.. المدينة و أضوائها من الخلف.. و شوق لوداع الصخب…
فيك أيها البحر الكبير.. زرقة السماء.. و مكان للحرية.. تغلف الكوكب الأرضي بمياهك.. و تطهر الأشياء من درن الاتساخ.. زرقة وجهك.. و هدوء.. و صمت.. في محياك.. احتاج إلى حضنك أيها البحر.. أحتاج إلى أمواجك البيضاء تعانق صخور الشاطئ..
في أعماقك الدر كامن.. ألوان كغير ألوان الأرض.. و المخلوقات من كل صنف.. في كر و فر.. و شعاب و مرجان..
أمام البحر.. الرؤية من نوع آخر… تستطيع أن تستحضر كل لحظات السعادة و الحزن في آن معاً.. ما هي حياتنا غير تلك الأصداف الملقاة على الشاطئ الذهبي.. يتراجع الماء في مد و جزر.. و تبقى الأصداف على الرمل.. بانتظار الأطفال لجمعها.. و تغيب الشمس خلف الماء.. تاركة لأشعتها أن ترسم لوحة جميلة.. و يبقى الدفء على الأرض..
ابسكت يا (بحر) وامشي واخلي ضيقتي فيني
ابسكت وابتعد عنك وادوووور من يواااسيني؟؟
تصدق يا (بحر) اني توقعتك تشيل همومي لكن ؟؟
غرررقت بدمعه من عيني00000
غررريب يااابحر
المفضلات