ايتها القابعة في فنجان قهوه
لقد عبق المكان بنكهات عنبر
وأتحسس قلبي ماذا قرأت!
ذاك هو الصعيد المطهر!!
وركوة فنجانك سيدتي تأخذني الى حيث بدأت ...أعترف انني لا أدخل عذب الاماكن كي لا أجترح السيئات
فعنبر هذه الكبينه مملوء بالمفاجئات الخطيره
وأنا غصت في عالم كنت حريصا أن أجب نفسي عنه لا لشيء إلا لأنه مذهل وأنا بالذهول زهيد
سيدتي عندما قرأت هذه الهلوسات الرزينة تشبعت بعنف رقتها وعذوبة لفظها
فأمعنت النظر بالكلمات علني أجد طيفك بين السطور
تخيلت مذاقك فلم أعثر عليه لأنه فوق حدود الإحتمال
وأنا ينقصني ذوقي والوصال
هارب من الإلتزام ليس ذعرا
إنما إمتلئت أوردتي وأنتصبت شراييني بعذوبة ما قرأت
فخشيت أن تتعرى مشاعري
فتلمع تلك التفاصيل على جسدي
وعذرا سيدتي
فاعتراف أنا لا أشرب القهوه إنما أترنح لذة لإشتمامها إن كنت فهمتيني
إبداع لا تحضرني الكلمات لوصفه
وأنا ما كنت دخلت الى هنا لولا أن علقت على موضوع آخر فوجدتني
أتسربل الى هنا على حفيف خفي
ونكهة نادتني من بعيد لا لأشرب وأنما لأتذوقها بآنفي
في سطور ثلاثه
لعن الله من غدر
وتحسست كفها
ثم قلت إسمعي الخبر
كل شيء سوى الخيانة
بالحب يغتفر
ايتها القابعة في فنجان قهوه
لقد عبق المكان بنكهات عنبر
وأتحسس قلبي ماذا قرأت!
ذاك هو الصعيد المطهر!!
وركوة فنجانك سيدتي تأخذني الى حيث بدأت ...أعترف انني لا أدخل عذب الاماكن كي لا أجترح السيئات
فعنبر هذه الكبينه مملوء بالمفاجئات الخطيره
وأنا غصت في عالم كنت حريصا أن أجب نفسي عنه لا لشيء إلا لأنه مذهل وأنا بالذهول زهيد
سيدتي عندما قرأت هذه الهلوسات الرزينة تشبعت بعنف رقتها وعذوبة لفظها
فأمعنت النظر بالكلمات علني أجد طيفك بين السطور
تخيلت مذاقك فلم أعثر عليه لأنه فوق حدود الإحتمال
وأنا ينقصني ذوقي والوصال
هارب من الإلتزام ليس ذعرا
إنما إمتلئت أوردتي وأنتصبت شراييني بعذوبة ما قرأت
فخشيت أن تتعرى مشاعري
فتلمع تلك التفاصيل على جسدي
وعذرا سيدتي
فاعتراف أنا لا أشرب القهوه إنما أترنح لذة لإشتمامها إن كنت فهمتيني
إبداع لا تحضرني الكلمات لوصفه
وأنا ما كنت دخلت الى هنا لولا أن علقت على موضوع آخر فوجدتني
أتسربل الى هنا على حفيف خفي
ونكهة نادتني من بعيد لا لأشرب وأنما لأتذوقها بآنفي
في سطور ثلاثه
لعن الله من غدر
وتحسست كفها
ثم قلت إسمعي الخبر
كل شيء سوى الخيانة
بالحب يغتفر
ايتها القابعة في فنجان قهوه
لقد عبق المكان بنكهات عنبر
وأتحسس قلبي ماذا قرأت!
ذاك هو الصعيد المطهر!!
وركوة فنجانك سيدتي تأخذني الى حيث بدأت ...أعترف انني لا أدخل عذب الاماكن كي لا أجترح السيئات
فعنبر هذه الكبينه مملوء بالمفاجئات الخطيره
وأنا غصت في عالم كنت حريصا أن أجب نفسي عنه لا لشيء إلا لأنه مذهل وأنا بالذهول زهيد
سيدتي عندما قرأت هذه الهلوسات الرزينة تشبعت بعنف رقتها وعذوبة لفظها
فأمعنت النظر بالكلمات علني أجد طيفك بين السطور
تخيلت مذاقك فلم أعثر عليه لأنه فوق حدود الإحتمال
وأنا ينقصني ذوقي والوصال
هارب من الإلتزام ليس ذعرا
إنما إمتلئت أوردتي وأنتصبت شراييني بعذوبة ما قرأت
فخشيت أن تتعرى مشاعري
فتلمع تلك التفاصيل على جسدي
وعذرا سيدتي
فاعتراف أنا لا أشرب القهوه إنما أترنح لذة لإشتمامها إن كنت فهمتيني
إبداع لا تحضرني الكلمات لوصفه
وأنا ما كنت دخلت الى هنا لولا أن علقت على موضوع آخر فوجدتني
أتسربل الى هنا على حفيف خفي
ونكهة نادتني من بعيد لا لأشرب وأنما لأتذوقها بآنفي
في سطور ثلاثه
لعن الله من غدر
وتحسست كفها
ثم قلت إسمعي الخبر
كل شيء سوى الخيانة
بالحب يغتفر
بالله عليك يا اياس !
كيف تحرم هذا القِسم من هكذا مرور ؟!
السطر بحاجة لفهم نيّر يمر به كي لا يصدأ
فلم تحرمنا من مرورك على سطورنا نحن رواد عذب المشاعر ؟
،
علينا أن لا نبوح بكل أسرار القهوة ، لنبقي على جماليتها الغامضة
على ما بيننا من المدن والساحات
تبقى القهوة قادره على لم الشمل ! من حولها
ممتنة للقهوة ونكهتها ، أن رزقت سطوري متأمل ، له ما لك من فكر طيب
ممتنة وأشكرك hgg
السطر يبقى عبقه في تفاصيله كالدر في عمق البحر كامن
يحتاج غائص يستفيده ويرشح معناه في ذاكرة متأمل
فرب متأمل ولج السطر فأقحم عليه معنى وليدا مغايرا
بحكم أن المعاني ملك الجميع
أيتها الغامضة المجردة المتينة المذيبة محسنة اللفظ بتجرد ودونما تكلف كأنما الكلمات مسبار زجاجي بيديها تقولبها بدفء عقل نير وذكاء خاطف وبديهة جميلة أزكى من عبق قطعتي سكر في فنجاني أنا من يحبها زيادة...
إمتنانك يشعرني بإرتكاب شيء من إبداع
وبعض من كلمتي أدب
غير أني على قالبي المتواضع
لا أملك سرا أفشيه ... فسلم مفرداتي يحتضر كلما رفعته الى حائط جملة
ينهار لما أصاب جوانب أحرفه من سوس التجربة
فتمرض مفرداتي لكنها لا تموت
عزائي أن ما زال في ثنايا دماغي المتآكل بعض ما يقتاته فكري
بحاجة شديدة الى من يمسح غبار الزمن عن نافذة ذهني المتبلد
سيدتي عندما أقرئك بين السطور
تتولد شمعة
تذيب رؤوس الأنامل بحرقة مستعجلة إياها الكتابة
قبل أن يفوتني قطار الفكرة
وتولد شمعة تنير بقايا ظلام وتشعل نورا خافتا من ركام
أوتعلمين...
أناملي تشعر باللذة..أسألها لماذا ولمن تكتبين
أثرت شهوة فكري ودغدت ذهني
فواصلت كلماتي تتابع عميقا..وأعمق وأعمق
وأتوقف هنااا قبل أن تبلغ ألفاظي ذروة النشوة فأندم
هنااا خطان أحمران أسالا لعاب المفردات
يال منظرهما الدامي
يوحي بمعركة دافئة
لكنني لن ألج هناااك
أريدني هنااا أنتظر ما يثير عاصفة هوجاء تستطرد نشوتي من كل أجزائي
أيتها اللماحة
أوقدتني إعجابا
لا أملك إلا أن أقول
دام نبض قلبك ودام نزف قلمك
ودام عبيرك الفواح ونكهتك الراقية
عندما بدأتُ تأمل ردك هذا ، تركته قاصدة المطبخ !!
جددت كاس قهوتي ،
وقلت دعي هذا الرد ( يمخمخ ) مره وثانيه وثالثه ،
وقلتُ كيف لم أمر بكلمات لك هنا من قبل !!
إن كنت ترد بمثل هذا ، كيف اذا لو انفردت بصفحة خاصة بك !!
فكان لزاما علي تجديد كأس القهوة حتى أمر بملفك الشخصي وأرى منك ما رأيت !
تعال معي نقرأ بعض ما راق لي من إياس !
~~~
تحية لصمودها على مبدأ اللعب ( من تتوسم الحب ويا ليتها ما كانت بقلم إياس )
ومن ( فما زال يشكو الحب حتى ) فأبكي لديه رحمة لبكائه
وضحكت في ( شخص يزعلني ) على : شخص يزعلني جعل ربي يشله ، وقلت آمين !
ثم كانت ( لست أعدم قبرا ) وأرى الذلة كفرا ، وقلت : عفيّه !
أما في ( التفاته...وأمضي ) لم يبقى مني غير رفات .. ثم أمضي ، ووجدت أيضا بأن " غودو " لا بد وأن يقتحم دور العشّاق ، وأشفقت منك المرارة
حتى ترجمتك لكلمات نزار التقيتها وقلتُ لنفسي في دارك ( Eiass's translation of love...The Epic of Sadness )
This mysterious man has a beautiful heart
الحب, الثقة, الأمل ، كان نقلا موفقا راقني أن يعجبك فتنقله
جبران والحب كانت مسك الختام ،
~~~~
إياس عليك أن تعطي نفسك فرصة الكتابه
متى جلست بشكل جدي لتكتب ، أنا مؤمنة تماما بأنك ستخلق سطورا لا يستهان بعمق احساسها ،
أنا أشكرك وأوقاتك طيبه أخي الكريم hgg
لا بد وأن أقنعك سيدتي أن للكلمة لذه ربما تفوق شهوة عاشق ونشوة سكران
كما ولا بد أن أقف احتراما لدخولك متصفحي الشخصي الذي امتلىء إبداعا وأدبا وإنتشى دخولك الدافق
سيدتي إنني على سفر لا أجد فنجانا من قهوة يدغدغ شفتي وهما تقرآنك هنا
إنما أجد نكهتك أيتها القابعة في الذاكره
تملىء رئتي وأنتشي
أتنفسك بين السطور أدبا وإجلالا
وإن كنت أمنح عيناي شرف الإغماض وتخيلك بين ثنايا النكهات
تنسلين ألى المطبخ وتقحمين نفسك في فنجان كان له شرف احتواءك وتقبيل شفتيك
عذرا فأنني أغبط ذاك الفنجان
الذي دمعت عيناه قهوه وسال لعابه بنا وتطايرت أنفاسه تحرقا من لهب قبضتك العاجيه
وإنني أعجب سيدتي كيف لذلك الفنجان إحتمال رشفتك دون أن تتناثر ركوته وتتمزق شفتيه لملامسة شفتان
لطالما أوقدتنا أدبا
وكيف له أن يعشش في عقل لطالما أصابنا فيضه دون أن يقتبس بعضا من إلهام
سيدتي
دامت نكهتك
المفضلات