
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نكهة القهوة
قُدسية الاحلام تستهوي اللعب على إبريق الوضوء
وآمال لقاء، تتوه فوق سجادة صلاة
وعلى الجدار وهمٌ لطيف لازلت أقدسهُ حدّ الانهيار
مذهلة العصيان لا يقترفها الا قلم يكابر ،
دعيني إذن أعدد ما لدي من اوراق الحب التي للتو أحصيها كأرث منك
مليارات من الاماني
وأخرى مثلها من الاحلام
وضعفها من الانتظار
ولا شيء من الامل...
على الرغم من انها مكرره فيك ،
فقد مررت باحساس مثلها لديك
الا انها هنا ، كانت اكثر الصاقا للحزن فيّ
أتراني تجاوزت الحد المسموح من الرصيد المتاح أم أن لحبي فيكِ بطاقة إئتمانية جمدتي رصيدها وغيرتي كلماتها الّسّرية دون أن أعلم....فأصبحت مستثمراً في حب على وشكـ الافلاس...
الفكره المُبْدَعَه تشفع لصاحبها انشغاله ان يتقنها ،
وبهذا
جميلة
أجوب الطرقات كمتسول ينهره المارة
ويستهزىء به الحب
ويطرده الحنين من شارعه الفرعي الى خرائط لونت خطوطها بالاسود وضاعت منها الاتجاهات....
كانت نهايه بحاجة الى نهاية ،
لكنك في قصة لا تنهيها
فلك العذر اذا ،
moonlighter
أعجبني كل ما فيها من اثارة للحزن ،
اعجبتني

المفضلات