محطة مع الرومانسية للعشاق
أنتـ .. حياتيـ يا حبيبيـ
أنت .. حياتي
ونبض قلبي
ونور عيني ودربي
عندما أبدأ بالكتابه .. أجد نفسي واجد ذاتي
التيـ تأبى ان تتوارى بين السطور
أجد ببعض الاحيان .. أدمعيـ
تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروف ذاتي الخجوله
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب .. أنسى
أن لي أبجديات و مقاييس
المفروض لا أفرط بها
أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفه بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسيه
وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لا تعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي بوجداني
أكــــــثـــــر بـــــــكــــــثـير
فأحتار .. و تبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن ... بعدها
أحس بالراحه
وأنني وجدتُ ذاتي ونفسي الثانيه
فهل يا ترى أستطيع إهداء أحرفي
إليك يا من أحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي .. في منامي
من شدة الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر أسمك
حبيبيـ
هذا أقل ما استطيع التعبير عنه
لأن حـبـك يزيد في قلبي كل ساعه و لحظه و دقيقه و ثانيه
ولأنك انت كل شيئ في حياتي
إليك يا من يرتعش كياني
إليك يا من أحبك القلب
إليك يا حبي الوحيد و الاول و الاخير
الصورة اختصار لبعثرة حروف
مدخل ..
تعثرت حروفي في زقاق السطور ..
تطيش بمعانيها .. وتفقد حنينها ..
نكتب ونكتب ثم نكتشف ان ماكتبنا لم يكن له
اعلانات
{ دلالة على دواخلنا }
تجردنا المشاعر احيانا حين تطغى على تصرفاتنا من ادنى معنى للعقلانية ..
تستصرخ بدواخلنا .. تحركنا بقلوب تدق بأشد من الطبول ..
نندفع دون تفكير .. ثم يحدث مالم نتوقعه .. سواء كان مفرحا او مخجلا أو محزنا ..
وتعترينا مشاعر نادمة لثواني .. ولربما لسنييييين ..
نقبع تحت نوافذ مملكاتنا الخاصة ..
نناجي القمر ..
تترقرق دموعنا مع كل ومضة نجم ..
نتذكر ونتحسر .. ونتمنى لو أننا تروينا ..
نمسك بالقلم ..تتسطر أبيات الشعر متدفقة ..
وكلمات الخواطر منسابة ..
نكتب بكل ورقة تقع بين ايدينا ..
نعيش كل كلمة من قصيدة او خاطرة ..
ويعود احساس الندم من جديد ..
وتبقى ظلمة الليل تحكي قصتنا لنور الشمس ..
كل ليلة ..
لأننا وببساطة في كل ليلة نعيد هذا الحدث ..
وكأن حياتنا دولاب يعود في ختامه للذكرى ..
لكن .. لم نجرب أن ربما خربشة ملامح صورة قد تمحي هذا الشعور ..
أو ربما التفكر في ابداع ريشة قد يطلق اذهاننا ومشاعرنا الى طريق بعيد عن الذكرى ..
أو ربما رسمة بالخيال تجدد الواقع .. وتجمل قالبه في اعيننا ..
دائما مانسمع ان الرسام يختصر مشاعره دون البوح ويرتاح ..
يرسم البيت بيتا ونراه بيتا .. لكنه يعلم انه يحلم يوما بالايواء ..
يرسم الطريق طويلا .. ويرى فيه احلامه البعيدة ..
هي الصور تختصر الشعور وتمحيه ..
تشغل أفكارنا عن الذكرى .. بتأويلات قد تبعث بالنفس ارتياحا ..
تلهي قلوبنا عن الالم بمشاعر الحماس .. فتنطفئ ملامح الوجع من تضاريسها ..
فلنحاول أن نعيش مشاعرنا صورا .. ولنرى مايتغير في ذواتنا ..
مخرج ..
مجلدات الحروف تفرغ مافي قلوبنا ..
لكنها تجعل منا نعيش الذكرى بتكرار الحرف ..
فلنجرب عالم الصور ..
لانك تهمني (becuase i care for you)
Answer the phone by LEFT ear
استخدم اذنك اليسرى للمكالمات بالهاتف الجوال
Do not drink coffee TWICE a day
لا تشرب أكثر من فنجانين من القهوة في اليوم
Do not take pills with COOL water
لا تتناول الحبوب واقراص الادوية مع ماء شديد البرودة
Do not have HUGE meals after 5pm
لا تتناول وجبات دسمة بعد الساعة 5 مساءا
Reduce the amount of TEA you consume
قلل من كمية الشاي الذي تتناوله يوميا
Reduce the amount of OILY food you consume
قلل من كمية الأطعمة الدسمة والمشبعة بالدهون التي تتناولها في العادة
Drink more WATER in the morning, less at night
أكثر من شرب الماء صباحا وأكثر من الليل
Keep your distance from hand phone CHARGERS
ابتعد عن الهاتف الجوال أثناء الشحن
Do not use headphones/earphone for LONG period of time
لا تستخدم سماعات الأذنين لفترات طويلة
Best sleeping time is from 10pm at night to 6am in the morning
أفضل وقت للخلود إلى النوم من الساعة 10 مساءا وحتى 6 صباحا
Do not lie down immediately after taking medicine before sleeping
لا تستلقي مباشرة بعد تناولك لأدويتك
When battery is down to the LAST grid/bar, do not answer the phone as the radiation is 1000 times
لا تتصل ولا تجب على اية مكالمة اذا كانت البطارية ضعيفة جدا حيث أن الاشعاعات التي يطلقها الجهاز تكون مضاعفة 1000 مرة
Forward this to those whom you CARE about
ارسلها لمن تحب
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك
أشكرك أختي همس العذاب على ما تقدمينه لنا من روائع ما تجود به نفسك من نصائح وارشادات واشعاعاتٍ
مضيئة .... تحياتي وكل التقدير والاحترام
[align=CENTER][/align]
المفضلات