حتّى في الحزن و الألم....تمّت طابور و انتظار و دور....و البقاء للأقوى...!
فالازدحام يلف حواشي حياتنا و لا يدع متسّعا و لا فجوة لتسللّ بعض من (نور)…أو حتّى فرصة في استنشاق هواء غير ذاك الذي ملأ رئتيك مذ أوّل يوم رأيت فيه شمسا و غربالا بجانبها يحاول أن يحجب أشعتّها…و يحجبك أنت ايضا…!
بس لا توجد حياه من دون أمل
مشكورة على الطرح
تسلم ايدك
يعطيكي العافية ..................... احترامي
المفضلات