أحبتي ... ها نحن نلتقي من جديد لنتابع المسير على طريق تحقيق المحبة والسلام والمعرفة والاستزادة من
الثقافة والعلم والحوار الهادف البناء والذي يتجلى وبكل وضوع في حواراتنا ولقائاتنا وتناغمنا المحبب
اللطيف الممتع بكل صدق وصفاء قلبٍ وأخوة يندر وجودها .
* عدتُ أليكم ..... كفرحة طفلٍ مشتاقٌ الى أمه أرتسمت على وجه حين أحتضنته ..... كانت فرحتي .
* عدتُ أليكم كسعادة لقاء عاشقين حين التقيا بعد غيابٍ كانت تعصف بحياتهما رياحٌ ورياح ..... كانت
سعادتي .
عدتُ اليكم لتأخذني دقائق تواجدي بينكم الى مساحاتٍ وفضائاتٍ بعيدةٍ من الراحة والصفاء والفائدة الكبيرة
المتميزة والتي أنتم أهلٌ لها وأصحابها وعنوان تواجدها .
لن أطيل عليكم ولكنني أحببتُ مشاركتم لفرحتي بعقد قران فلذات أكبادي في سوريا الشقيقة والتي قضيت
بها جانباً من أجازتي تمنيتكم معي لتعم السعادة َ قلوبكم البيضاء الكبيرة .... ولكنكم ..... كنتم في
القلب .....لكم تواجدٌ كبير في أحاديثي .
وأنتهز هذه الفرصة لاقدم لمن أختار منتدانا هذا عنواناً جميلاً لابداعه ومنبراً صادقاً لتحاوره أجمل الترحيب
والامنيات بالتوفيق والنجاح ،متمنياً لكل أخٍ وأختٍ كريمة طيب الاقامة ...
كما واتقدم لكل أخ وأخت تكلل أبداعهم بتحقيق الفيته التي سكن بها بكل تميز وأقتدار بأجمل التهاني
والامنيات بتحقيق المزيد المزيد من الابداع والتميز والرقي ...
كما لا يسعني ونحن نعيش أيام مباركة أن أتقدم من الاخ الكبير الادمن ومن جميع الاحبة في هذا الصرح
العملاق بأجمل أيات التهاني والتبريك بحلول عيد الاضحى المبارك والذي أدعوالله تعالى ان يعيده عليكم
باليُمن والبركة والسعادة والصحة الدائمة .
وكل عامٍ وأنتم أحبتي بخيروعافيه .....
المخلص لكم على درب المحبة .... ابو سمرة
المفضلات