فعلا نفس الاحساس في عندي اشياء قديمة بحتفظ فيهم للذكرى
كل مابدي اكبهم بتراجع
سلمت الايادي على الطرح الجميل
يعطيك العافية
تحياتي
فعلا نفس الاحساس في عندي اشياء قديمة بحتفظ فيهم للذكرى
كل مابدي اكبهم بتراجع
سلمت الايادي على الطرح الجميل
يعطيك العافية
تحياتي
علّي أن أجد سبباً مقنعاً للاحتفاظ بها غير عبارة «حوينة عليه» فلم اجد .
مثلاً هناك في مخزننا: اذن طاسة، سلك مكوى، ساعة مي خربانة، ايد ابريق شاي، هيكل مرآة سيارة، عصا «طورية» مكسورة ،ستيرنج، علبة مبيد حشري انتهت صلاحيته 1982، ابزيم زنّار، فرشاية دهان يابسة بربيش غسّالة مقطوع، غطاء روديتر، دفاتر رسم لي ولإخواني قبل ربع قرن، فتلة صوبة ،كيس مليء بـ» بلفات عجال»، نصف مروحة سقفية لكنها على الأرض.. وغيرها..
لا أدري ما الذي ذكرني بهذه العبارة الآن..ربما لأنني أشعر هذه الأيام بأن فمي مخزن صغير معتم بائس مليء «بكراكيش» الكلام...
~~~~
أجمل ما في احمد الزعبي : إنه ساكن معانا !
ما في مره وقرأت إلو إلا وشعرت إنو كاين ساكن بدارنا !!!
بيحكي قصص بيوتنا
بيحكي احساسنا
بيحكي ع لسانا ،
قريب !!
قريب جدا ،
~~~~
مليئ بكراكيش الحنين يا ابن الزعبي !
~~~~
معن يسلموا دائما انت كمان قريب hgg
المفضلات