المواقع الأثرية فـي مدينة إربد
هناك العديد من المواقع الأثرية التي ما تزال قائمة حتى الآن في منطقة اربد، ومنها:
التل الصناعي: وهو أثر قائم في اربد ويحمل في جوفه بقايا المدينة القديمة.
مطحنة الملقي: وهي اهم مركز اقتصادي في المدينة القديمة.
خان حدو: أول مركز مواصلات في المدينة، وكان صلة الوصل ما بين البلدة والمناطق المحيطة. وهو قائم إلى الآن ويشغله متجر لبيع فراء الخراف.
سوق الصاغة القديم بساحته المبلطة بالحجر الأسود: ويعود تاريخه إلى بدايات القرن العشرين، وتشوَه كثيراً عن طريق استخدام الدهان واقتلاع حجارة الساحة وتغطيتها بالإسفلت.
نُزل غزالة: هو أول نُزل في البلدة، وكان ضيوف اربد ينامون فيه.
السرايا القديمة: وهي شاهد كبير على تطور المدينة، ويعود تاريخها إلى العهد العثماني، وقد كانت مركزا للحكم ومجمعاً للدوائر الرسمية.
قصر الملكة مصباح: بني بالحجر الأحمر ليكون مقراً للملك عبداللَه أثناء زيارته للمدينة، وتحول إلى مدرسة حملت الإسم نفسه، ثم هدم وحل محله بناء تجاري ضخم.
منزل علي خلقي الشرايري: ويشكل نموذجاً فريداً للفن المعماري في تلك الحقبة، غير أن أجزاء كبيرة منه قد هدمت.
دار الجودة: ويعود تاريخها إلى بدايات القرن العشرين، كانت بمثابة دار للحكومة، ولفترات طويلة سكنها معظم الحكام الإداريين وضيوف المقاطعة من رجالات رسميين، وقد أقام بها، ولفترات، جلالة المغفور له الملك المؤسس.
منزل شاعر الأردن عرار: تم هدم أكثر من نصفه، وتحول ما هدم إلى محلات تجارية.
مقام شرحبيل بن حسنة: ويقع في بلدة المشارع.
مقام معاذ بن جبل: ويقع في بلدة الشونة الشمالية.
مقام أبي عبيدة عامر بن الجراح: ويقع في الغور الأوسط.
أم قيس: وكانت تعرف باسم ''جدارا''، وهي احدى المدن العشر''الديكابولوس'' وتقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة اربد على بعد 30كم ، حيث تقع على هضبة تطل على وادي اليرموك والحمة الأردنية وبحيرة طبريا.
وكانت أم قيس مدينة يونانية رومانية ذات أهمية، وقد انشئت فيها جامعة تخرّج فيها الشاعر الروماني ''مليا جروس'' وآخرون كانت لهم شهرة في ذلك العصر. وما تزال الآثار الرومانية واليونانية ماثلة للعيان في أم قيس حتى الوقت الحاضر.
بيت راس: إحدى المدن العشرئ الرومانية وتقع في الجهة الشمالية من مدينة اربد، وتعتبر إحدى ضواحيها. وفيها عدة هياكل وكنائس رومانية قديمة.
تل الحصن: تل صناعي في بلدة الحصن يبلغ إرتفاعه 40م، ويعود إلى أوائل العصر البرونزي (3000 سنة ق.م)، وقد عثر على نقوش وكتابات تدل على أن ذلك التل كان قائماً في أيام الرومان والبيزنطيين.
طبقة فحل (بيلا) : تقع آثار هذه المنطقة في الأغوار الشمالية بالقرب من بلدة المشارع، وهي إحدى مدن الحلف الروماني، وظهر اسم بيلا في أواخر القرن التاسع عشر قبل الميلاد، واستوطن في هذه المدينة جنود مقدونيون بعد فتح الأسكندر الكبير، واطلقوا عليها اسم بيلا، ويوجد فيهائ العديد من الآثار مثل، مدافن تعود إلى العصر البرونزي، وبعض المنازل التى تعود إلى العصر الحديدي، وقلعة هلنسية، وكنيسة تعود للعصر البيزنطي، وبعض المقاطع الفخارية التي تعود للعصر الإسلامي الأموي.
المسجد المملوكي: يقع في المنطقة القديمة بالمدينة، والمسجدئ مملوكي الأصل وخطَط على نفس النمط المعماري الذي بنيت عليه المساجد المملوكية في الأردن ويسمى اليوم المسجد الغربي.
المفضلات