مشايخ155
شكرا على المرور والرايء
كل الاحترام
مشايخ155
شكرا على المرور والرايء
كل الاحترام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخ عبد الكريم
اني اعارضك بالنسبة للموضوعك المطروح
وذلك من باب اختلاف الاراء
ف لماذا لم تاخذ بعين الاعتبار رأي كاتب الموضوع
بان المشاكل قد تكون هي الابتلاء
واليك الموضوع التالي وهو منقول ولاكن اقرأ بتمعن ...........
قد تصل الى قصد الكاتب
سنة الابتلاء
سأل رجلٌ الإمام الشافعي رحمه الله : يا أبا عبد الله أيما أفضل للرجل أن يُمكَّن أو يبتلى؟
فقال الشافعي: لا يمكن حتى يبتلى، فإن الله ابتلى نوحًا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمدًا صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، فلما صبروا مكنهم، فلا يظن أحد أنه يخلص من الألم البتة.
فالابتلاء سنة الله التي لا تتخلف.
قال تعالى:
( تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا .)
وقال تعالى:
(إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا .)
قد يسأل البعض: لم لم يخلق الله الناس على منحًى واحدٍ في الشكل والهيئة والرزق والآجال؟
والجواب لأن الله خلق الدنيا للابتلاء، ولا بد لكي يبتلي أن تحدث الفوارق بين الناس، ليبلو بعضهم ببعض، قال تعالى: ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم {المائدة:48}.
وقال تعالى:
( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين (118) إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم )
{هود:118،119}.
فقه الابتلاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء ثم الصالحون، ثم الأمثلُ فالأمثلُ" {صحيح الجامع}.
إلا أن الإنسان يحذر من جلب المحن أو الحرص عليها، فلا يتمنى البلاء بحال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا..." {البخاري}.
فلا ينبغي للمرء أن يذل نفسه، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم .
"لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه، قالوا: كيف يذل نفسه؟ قال: يتعرَّض من البلاء لما لا يطيق" {السلسلة الصحيحة}.
لكن إذا وقع البلاء فنحن مأمورون بالصبر اقتداءً بالأنبياء، قال تعالى:
فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم {الأحقاف:35}.
قال عمر رضي الله عنه: بالصبر أدركنا حسن العيش.
ولأهل السنة عند المصائب ثلاثة فنون:
1 الصبر .
2 الدعاء .
3 انتظار الفرج .
وفي الحديث: "من يتصبر يصبره الله..." {مسند أحمد}.
بل قد علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأينا مبتلى أن نقول:
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلقه تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء {الترمذي}.
وأخيرًا: فلنعلم أن حكمة الله تعالى اقتضت ابتلاء العباد في الدنيا، فإخفاء موعد الموت وساعته: ابتلاء، ليكون الإنسان دائم الحذر، فربما يستدعيه خالقه في أي لحظة لسؤاله عن الأمانة.
وعدم علم الغيب: ابتلاء، وعدم رؤية الجن: ابتلاء، وعدم رؤية الملائكة: ابتلاء، والله لا يُرى إلا في الآخرة تحقيقا للابتلاء.
فلو رأينا الجنة والنار، فلم إذن الرسل؟ ولم الشرائع، ولم الابتلاء، ولماذا إذن يكون المؤمنون بالغيب هم المفلحين.
والله أعلم.
منقول عن مجلة التوحيد
واخيرا جزاك الله خيرا لطرح موضوعك لفتح النقاش
تقبل مروري
كلمك راقي وجميل
دعني اوضح اكثر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء ثم الصالحون، ثم الأمثلُ فالأمثلُ" {صحيح الجامع}.
إلا أن الإنسان يحذر من جلب المحن أو الحرص عليها، فلا يتمنى البلاء بحال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا..." {البخاري}.
فلا ينبغي للمرء أن يذل نفسه، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم .
"لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه، قالوا: كيف يذل نفسه؟ قال: يتعرَّض من البلاء لما لا يطيق" {السلسلة الصحيحة}.
لكن إذا وقع البلاء فنحن مأمورون بالصبر اقتداءً بالأنبياء، قال تعالى:
فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم {الأحقاف:35}.
قال عمر رضي الله عنه: بالصبر أدركنا حسن العيش.
ولأهل السنة عند المصائب ثلاثة فنون:
1 الصبر .
2 الدعاء .
3 انتظار الفرج .
لو قرات الموضوع مرة اخرى وتابعت هنا
http://www.jo1jo.com/vb/showthread.php?t=134191
لتجد اني اقول هنا اتت حكم وعبر تزيد من قمة الا
وهذا اقتباس لشرحي
ماذا يدل هنا يريد باقنعك بانها طريقك حياتك يعتمد
على وجود وغير وجود المشكلة
والمصيبة انك انكي تؤيدي الكلم
كلم سليم
هل انت الان في الطريق الصحيح
هل تذكرت ان عبادتك لله هي الطريق الصحيح
وشوووووووووووووووووووف ولحظ
في اليوم الذي لا يكون فيه المشاكل انت في الطريق الغير صحيح
وين الحكمة هذا كلم غير سليم ابعدك كامل عن النظرة الايجابية
الان انت تصلي تصوم تعبد الله عز وجل اليس الان انت في الطريق الصحيح
هل توجد مشكلة عندك هنا
من ناحية باب الرزق
باب العمل
باب الطاعة
باب العبادة
لماااااااااذا لم يختر احد الجوانب الحياتية
وسوؤلي لك
انت كمسلم اين طريقك الصحيح
(((وشوووووووووووووووووووف ولحظ
في اليوم الذي لا يكون فيه المشاكل انت في الطريق الغير صحيح
وين الحكمة هذا كلم غير سليم ابعدك كامل عن النظرة الايجابية
الان انت تصلي تصوم تعبد الله عز وجل اليس الان انت في الطريق الصحيح
هل توجد مشكلة عندك هنا
من ناحية باب الرزق
باب العمل
باب الطاعة
باب العبادة
لماااااااااذا لم يختر احد الجوانب الحياتية
وسوؤلي لك
انت كمسلم اين طريقك الصحيح )))
شكرا لتقبلك مروري
وانا ك مسلمة اسأل الله حسن الخاتمة
فطريق الحياة مليئ بالفتن والابتلائات
اما بالنسبة للمقولة
اعتقد وحسب رأيي الشخصي انه يقصدها بشكل عام
وعندما نرجع لكاتب المقولة نرى انه كتبها بما يجول
حوله فلا اعتقد انه كان يقصدها بشكل يومي .....
وبالنسبة للترجمة فاننا عادة لا نأخذها كما هي وانما
المغهوم الاعمق للعبارة
وقد يكون الطريق الغير صحيح هي الحياة المريحة او السعادة التامة
ليس كمفهومنا لها
وبالنسبة لنقل المواضيع فهي تفيد لنشر معلومات قد تصحح
في منتدانا ولم ينتبه لها احد في المنتديات الاخرى
والنضرة الايجابية تاتي من الايمان ب الله تعالى والايمان بالقدر
خيره وشره
واكرر هذا الكلام من منضوري الشخصي
وكلنا نختلف بطريقة التفكير
واعتذر لطول مشاركتي
شكرا على الرد المتالق
انا كنظريتي
ان هذا العبر المنقولة وخاصة التي تبتعد عن اخلاقنا الاسلامية
لا اقتنع بها
لانها قاعدة تعاتب
اين الحمد
الحمد الله على كل شيء
كل التقدبر
المفضلات