هي دعوة صادقة بأن لا يخسر منا صديقا له .
ويحسن الظن كل الظن بمن يعاشر فلربما أصدرت حكما بلحظة ندمت عليه زمنا مديدا.
فلماذا - يا صديقي - يكون التسرع سبيل المفاهمة
ويكون الهجر طريق العقاب، وتكون الظنون سلم التعلم ؟!
الحمد لله اننا من الناس الذين لا يقيسون غلا الاخرين بأخطائهم .... فكيف أذا كانو أصدقائنا فعلأالتمس لأ خيك سبعين عذرأ
يسلمو حبيبتي على روعة ورقة الكلمه والدعوه
لو ينقاس الغلا بالخطا ما عمرو ضلا مركب ساير
اشكرك على مرورك يا غاليه
المفضلات