احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: الخيانة الزوجية العصرية

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Jun 2010
    الدولة
    mars
    العمر
    39
    المشاركات
    1,064
    معدل تقييم المستوى
    15

    Post الخيانة الزوجية العصرية

    ما الحلول لمشكلة الخيانة الزوجية الالكترونية؟؟

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Thu Dec 2008
    الدولة
    بين الكذب والصدق
    المشاركات
    3,089
    معدل تقييم المستوى
    16042139
    لم أجد أفضل مما نشر على موقع اسلام اونلاين
    ربما نجد إجابه هنا

    الخيانة الإلكترونية".. الشيطان في التفاصيل!
    2005/04/03
    د.سحر طلعت**



    تتميز الخيانة الإلكترونية -على عكس ما يتصور الكثيرون- بنفس الأفكار والمشاعر التي تصاحب الخيانة التقليدية، ففيها السرية والخيال والإثارة، وفيها أيضا الإنكار والتبرير، ولها نفس القدرة المدمرة على العلاقة بين الزوجين بما تحمله من آلام وفقد للثقة، والكثيرون يتصورون أن الآلام المصاحبة للخيانة الإلكترونية تكون أقل من مثيلتها في الخيانة التقليدية، ولكن حقيقة الوضع غير ذلك؛ حيث يتضح أن الخيانة الإلكترونية قد تكون أكثر إيلاما، ويصاحبها الكثير من المشاعر السلبية عند شريك الحياة، ومنها الرفض والهجر والخجل والغيرة والغضب، وهذا يحمل تهديدا مروعا يشبه السرطان الذي يتسلل متخفيا ليدمر أشد العلاقات الزوجية رسوخا.

    والإنترنت كأداة تتميز بأنها تكفل السرية وسهولة الاتصال، كما يتوافر عليها الكثير من المواقع الفاضحة (تشير دراسات معهد هاردنج إلى وجود أكثر من 72000 موقع جنسي على الإنترنت، وتزيد هذه المواقع بمعدل 266 موقعا يوميا، وهذه المواقع وحدها تحقق ربحا قدره بليون دولار سنويا).

    ولأن الأسرة العربية والمسلمة في قلب اهتمام "شبكة إسلام أون لاين.نت"، ولأننا نريد أن نكون دوما في طليعة من يرصد المخاطر التي تحيط بالأسرة في مجتمعاتنا العربية ويساهم في قياس وتحليل هذه المخاطر؛ أعددنا هذا الملف عن الخيانة الإلكترونية، وتضمن الملف استطلاعا يحاول رصد حجم ظاهرة الخيانة الإلكترونية بين زوار موقعنا.

    نتائج الاستطلاع

    ولقد حمل الاستطلاع سؤالا واحدا عن الوقوع في شراك الخيانة الإلكترونية، والاختيارات كانت (نعم، لا، على وشك)، وبدأ الاستبيان صباح يوم 15 مارس 2005 واستمر لمدة 3 أيام، وشارك في الاستبيان 8822 شخصا، وأفادت نسبة 14.85% أنها وقعت بالفعل في الخيانة الإلكترونية، بينما كانت نسبة من هم على وشك الوقوع 4.86%، ونفى 80.56% وقوعهم في هذه الخيانة.

    ومن اللافت للنظر سرعة استجابة الجمهور؛ حيث شارك حوالي 200 شخص فور ظهور الاستطلاع (في خلال أقل من 10 دقائق)، وكانت النسبة في الدقائق الأولى توضح أن 28% سقطوا بالفعل في الخيانة، وحوالي 8% منهم على وشك الخيانة، وبمرور الوقت ومع المزيد من المشاركة في الاستبيان بدأت نسبة من سقطوا في الخيانة تقل تدريجيا حتى وصلت إلى حوالي 14% في نهاية اليوم الأول، واستمرت حول هذا المعدل حتى رفع الاستطلاع من الصفحة الرئيسية للموقع، وهذه الملاحظة تدل على أن معدل الخيانة كان أعلى فيمن استجابوا سريعا، ويمكن تفسير استجابتهم السريعة بتواجدهم الطويل على الإنترنت.

    والاستطلاع لم يحدد الفئة العمرية وجنس المشاركين ومدة واستمرارية العلاقة ودرجة الخيانة الإلكترونية، وإذا كنا نعتبر الخيانة الإلكترونية هي كل علاقة بين شخصين من جنسين مختلفين تتوافر فيها الحميمية؛ أي إننا لا نقصر المعنى على ممارسة الجنس الإلكتروني، ومن هذا يتضح أن عبارة "على وشك" تعتبر غير دقيقة وغير محددة المعالم.

    مقارنات

    بمقارنة نتائج هذا الاستطلاع بالنتائج الأخرى: وبالنظر لحجم المشاركة في هذا الاستطلاع مقارنة بالاستطلاعات الأخرى المشابهة له في الشكل (وعددها 5 استطلاعات في العام السابق) يمكننا أن نلاحظ إقبالا متوسطا على استبيان الخيانة الإلكترونية؛ حيث تراوح عدد المشاركين في الاستبيانات السابقة بين 17 – 12418 شخصا (استطلاع زاوية للرجال فقط الذي استمر 6 أيام).

    المقارنة مع نتائج مقياس إدمان الإنترنت: ولأن الدراسات تؤكد على أن مدمني الإنترنت أكثر عرضة للسقوط في براثن الخيانة الإلكترونية؛ فقد راجعنا نتائج "مقياس إدمان الإنترنت"، والذي تم نشره على صفحات موقع "إسلام أون لاين.نت" في الفترة من 23 نوفمبر 2001 إلى 1 نوفمبر 2002، حيث شارك في هذا المقياس 8177 مشاركا من مختلف دول العالم، ونتائج هذا المقياس موجودة في "بالأرقام.. العرب مدمنو إنترنت"، وكانت نسبة 22% من المشاركين من المتزوجين، ولقد سجل المقياس وجود إدمان الإنترنت في نسبة 27.4% ، وقابلية الإدمان في 36.4% من مجموع المتزوجين المشاركين في المقياس، كما تورط 20.3% من المشاركين في المقياس في علاقات غير لائقة مع معارف الإنترنت.

    المقارنة مع النتائج العالمية: يحتل الجنس المركز الأول بين مواضيع البحث على الإنترنت؛ حيث يمثل نسبة 25% من كل الطلبات على محركات البحث، و8% من البريد الإلكتروني (بمعدل يومي 4.5 خطابات إباحية للمستخدم الواحد)، والمواقع الإباحية تمثل 12% من إجمالي مواقع الإنترنت [1]، وتتراوح نسبة من يسقطون في شراك الخيانة الإلكترونية بين 22% بين النساء، و37% بين الرجال[2]، وحوالي 70% من الوقت الذي يقضى على الإنترنت يصرف في غرف الشات الخاصة بالعلاقات العاطفية والجنسية[3]، ورغم هذا يعتبر 54% من الرجال أن هذه العلاقات لا تعتبر خيانة، وهذا على الرغم من وجود دلائل قوية للعلاقة بين الخيانة الإلكترونية والخيانة التقليدية، فالإنسان على الإنترنت يتحرر من الضبط الاجتماعي الموجود في الواقع، ومع تصاعد حدة الممارسات الجنسية التخيلية ومع التوالد السريع للحميمية... يؤدي كل هذا إلى السقوط في براثن الخيانة التقليدية.

    تحليل الحوارات الدائرة

    ساحة الحوار: بعنوان "أسباب الخيانة الإلكترونية" ضمت هذه الساحة 71 مداخلة (أصلية وفرعية) من 37 مشاركا ومشاركة، ويمكن تقسيم مداخلات الساحة على النوعيات التالية:

    1. النوعية الأولى كانت مداخلات تتناول تعريف الخيانة الإلكترونية، وبعض هذه المداخلات اعتبرت أن محض الحديث بين شخصين من الجنس الآخر يعتبر خيانة، وبعض الآراء حاولت أن تضع ضوابط للمسألة إما بالاجتهاد الشخصي أو بطلب الفتوى الشرعية، وهناك من يرى أن الخيانة الإلكترونية تنسحب أيضا على مشاهدة القنوات الفضائية الإباحية.

    2. النوعية الثانية كانت لمداخلات تحاول البحث وراء أسباب سقوط البعض منا في الخيانة الإلكترونية، وهذه الأسباب يمكن تقسيمها كالآتي (وهي مرتبة حسب تكرارية ذكرها):

    أسباب في شريك الحياة (التقصير والإهمال المتبادل وغياب الثقافة الجنسية) واعتبر البعض أن هذا السبب هو السبب الأهم أو الأوحد (وهذا على الرغم من أن الدراسات المختلفة توضح عدم وجود ارتباط بين تقصير الشريك وسقوط الإنسان في فخ الخيانة الإلكترونية)، وبعض المداخلات ألقت باللوم كاملا على الزوجة التي لا تهتم بزوجها، ومداخلة واحدة اعتبرت أن الزوج هو المسئول الأساسي.

    أسباب في الشخص نفسه: وأهمها البعد عن الله واتباع الشيطان، وعدم الرضا بما عند الإنسان، وكذلك غياب الهدف وعدم تحديد الأولويات، والفراغ الروحي واتباع النفس الأمارة بالسوء، أو كامتداد لتنشئة تربوية خاطئة.

    أسباب مجتمعية: الانفتاح المجتمعي وانتشار العري في كل ما حولنا، والغزو الفكري، وإحدى المداخلات ألقت باللوم على الحكومات التي تتيح الإنترنت المجاني، ويعكس هذا ويكرس الصورة الذهنية المنطبعة لشخصية المواطن العربي المفعول به دائما والذي يفتقد القدرة على الفعل.

    أسباب تميزت بها الوسيلة نفسها: لم يرد ذكر للأسباب المتعلقة بالوسيلة نفسها في كل المداخلات الموجودة على الساحة رغم أن الوعي بمميزات وسمات الوسيلة قبل الخوض فيها يعتبر هاما وضروريا، وعدم الوعي يجعلنا كمن يخوض في حواري ودروب الإنترنت بدون خريطة توضح له سبل السير.

    3. النوعية الثالثة شملت المداخلات التي تناقش بعض الحلول: حيث ركزت بعض هذه المداخلات على:

    الوقاية وركزت على توجيه النصائح للشريك ليقي شريكه ويحفظه من الوقوع في براثن الخيانة الإلكترونية، وهذه المداخلات تكرس مرة أخرى فكرة أن الوقوع في الخيانة الإلكترونية لا يحدث إلا بسبب تقصير الشريك، وبالتالي فعلى كل شريك حياة أن يبذل أقصى جهده من أجل حماية شريك حياته، وتلغي المسئولية الفردية للإنسان عن أفعاله وتصرفاته.

    المداخلات الأخرى حاولت مناقشة كيف يتصرف الشريك حال اكتشاف خيانة شريكه، وكانت الآراء تميل إلى أن على المرأة ألا تطلب الطلاق، بينما اعتبر الطلاق حلا في حالة المرأة التي تخون إلكترونيا، وتم تبرير هذا الفارق في النظرة على أساس الاعتبارات المجتمعية التي لا تغفر للمرأة خيانتها ولا تقبل توبتها ولكنها تتقبل توبة الرجل، وقد أغفلت هذه المداخلات الفروق الفردية بين الأشخاص، ومما لا شك فيه أن اكتشاف خيانة الشريك تعتبر تجربة شديدة الإيلام، وبالتالي قد نجد امرأة لا تستطيع تحمل هذه التجربة المؤلمة، وفي المقابل قد نجد من الرجال من يستطيع التعامل والتعايش مع هذه التجربة المؤلمة وتوابعها.. فلماذا الحجر على اختيارات الغير واتباع سياسة الإملاءات المسبقة؟! مع أن الأولى بنا أن ننصح الجميع رجالا ونساء بعدم التسرع في اتخاذ القرار وكل حالة تقدر بقدرها وعلى كل إنسان رجلا كان أو امرأة أن يختار من الحلول أفضل ما يناسبه ويطيقه.

    4. النوعية الرابعة تحتوي على المداخلات التي تعرض خبرة أصحابها وردود أهل الساحة عليها، ومن هذه المداخلات:

    تجربة زوجة طبيب له علاقات متعددة على الإنترنت ويعتبر هذا من قبيل التسلية؛ وهذا يدفعنا لتسليط الضوء على أن غياب الترفيه والترويح من حياتنا الجافة قد يكون عاملا للبحث عن المتعة والتسلية في جنبات غرف الشات.

    وزوجة تبحث عن الحب على الإنترنت.

    وفتاة تعرفت على شاب خاطب وحاول مرات متعددة أن يجرها لتبادل الحب، ولكنها رفضت وقاومت، وفي النهاية تركته خوفا من عقاب الله.

    وأكثر هذه المداخلات سخونة كانت لزوجة ذكرت أن علاقتها بزوجها جيدة جدا ولكنها تعاني من مشاكل نفسية وتجد راحتها في البوح ببعض مشاكلها لرجل متدين وعلى خلق، وتوالت التعليقات على هذه المداخلة بين اللوم والتحذير من عقاب الله وغضبه، وتميزت معظم المداخلات بالأسلوب الوعظي المباشر، ثم ظهر زوج هذه السيدة وعلق على مراسلات زوجته، وأكد أنها لا تحتوي على ما يشين!!.

    الحوار الحي

    بعنوان "الخيانة الإلكترونية.. أسرار وحكايات" مع الدكتورة ليلى أحمد الأحدب، ورغم أننا دوما نهدف من الحوارات لسبر أغوار الواقع والتعرف عليه عن قرب من خلال العلاقة شبه المباشرة مع المستشار والمناقشة حول موضوع واحد -فإن هذا الهدف دائما ما يغيب عن المشاركين في الحوار؛ لذا جاءت أغلب المداخلات تحمل استفسارات أو استنكارا أو طلبا للفتوى الشرعية، أو خارج موضوع الحوار من أساسه، وظهرت التجارب الحياتية في 8 مداخلات فقط، إحداها تحكي قصة الصديق الأجنبي غير المسلم مع فتاة مسلمة، والثانية من زوجة تتألم لأن زوجها يخونها وتريد الطلاق، والمداخلات الست الباقية تحمل تجارب شخصية (4 من الرجال واثنتين من النساء)، وامرأة من المرأتين كانت نادمة جدا رغم أن علاقتها الإنترنتية لم تتطور لممارسات غير لائقة، وعلى العكس أكد أحد الرجال أن علاقاته عبر الإنترنت لا تعتبر خيانة، وأكد آخر أن هذه العلاقات لا تؤثر على حياته الأسرية، بينما اعتبر أحدهم أن مطالعته للمواقع الفاضحة يحدث بسبب ضعفه وسقوطه في براثن الشيطان، ورغم التماسه العذر لنفسه ومحاولته أن يرجع هذا لضعفه البشري، إلا أنه لا يتصور ولا يقبل نفس الأمر من زوجته!!

    ونتائج هذا الاستطلاع وما دار حوله من حوارات ومناقشات توضح مقدار وحجم التحدي الذي يواجه الأسرة العربية؛ مما يبرز مدى حاجاتنا للمزيد من الوعي والمزيد من التحليل، ويدعونا للمزيد من بذل الجهد لاكتساب المهارات الحياتية والمجتمعية التي تمكننا من التعايش مع حقبة الإنترنت.

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669




    ان شاءالله الفائدة من الاخ
    Moonlighter
    تحياااااااااااااتي




  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Tue Jun 2010
    المشاركات
    132
    معدل تقييم المستوى
    14
    مشكورين ويسلموا

  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Oct 2008
    الدولة
    jordan land
    العمر
    33
    المشاركات
    21,612
    معدل تقييم المستوى
    21474873
    يعطيك الف عافيه

  6. #6
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sun Jul 2008
    المشاركات
    8,722
    معدل تقييم المستوى
    4295000
    الحل سهل
    قطع النت

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Fri Sep 2010
    المشاركات
    101
    معدل تقييم المستوى
    14
    طرح جميل في غاية الجمال

  8. #8
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Aug 2009
    المشاركات
    7,138
    معدل تقييم المستوى
    7590662
    كل الشكر
    جد انها مشكلة العصر
    الله يهدي الجميع
    والحل هو ان نتقي الله ولنعلم بانه اذا الزوج لم يرى الزوجه او العكس
    فالله يرى الجميع
    ولا تجعل الله اهون الناظرين اليك

  9. #9
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Mon Jun 2010
    الدولة
    حيث يخلد قلبي الى السكون
    المشاركات
    10,243
    معدل تقييم المستوى
    24
    الحل هو الاسلام

    لو استخدمت العقول جيدا في ادارة الامور والتكنولوجيا الحديثة

    لما ظهرت معاناة الكثيرين

    فعلا طرح قيم جدااااااااا

    سلمت الايادي

    تحياتي

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-08-2017, 11:20 PM
  2. ما حكم الخيانة الزوجية - حكم الشرع في الخيانة الزوجية
    بواسطة A D M I N في المنتدى الفتاوي الشرعية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-11-2016, 12:41 AM
  3. سوري يقتل شقيقته وجنينها في ألمانيا بحجة “الخيانة الزوجية” 27-09-2016
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-09-2016, 06:13 AM
  4. مقاطعة إندونيسية تسلم مرتبات الموظفين لزوجاتهم للحد من ظاهرة الخيانة الزوجية
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-03-2012, 07:25 AM
  5. موقع يدعو لـ"الخيانة الزوجية" يُدر على صاحبه الملايين
    بواسطة الاسطورة في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03-10-2010, 02:19 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك