احباب الاردن التعليمي

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: مجزرة صبرا وشاتيلا شاهد على طبيعة كيان العدو الإرهابية

  1. #1
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669

    مجزرة صبرا وشاتيلا شاهد على طبيعة كيان العدو الإرهابية

    تحل الجمعة الذكرى الثامنة والعشرين والمجرمون لا يزالون أحرارا من دون محاكمة
    مجزرة صبرا وشاتيلا شاهد على طبيعة كيان العدو الإرهابية


    من مجزرة صبرا وشاتيلا
    الحقيقة الدولية – عمان

    تتذكر الأمتين العربية والإسلامية يوم غد الجمعة السابع عشر من شهر أيلول الجاري الذكرى الثامنة والعشرين لمجزرة صبرا وشاتيلا التي إقترفتها يد الإرهاب الصهيوني بقيادة الإرهابي أرئييل شارون، وذهب ضحيتها أكثر من 3500 شهيدا بين رجل وإمرأة وشيخ وطفل، حيث تم قتلهم بدم بارد والتنكيل بجثثهم بأبشع الطرق.

    وعلى الرغم من أن مجزرة صبرا وشاتيلا بقيت طوال السنوات الماضية شاهدا على طبيعة هذا الكيان الصهيوني الإرهابي، إلا أن من أرتكبها لا يزال حرا طليقا ولم يمثل المجرمون بعد امام أية محكمة.

    ففي زمن كان الصهيوني فيه سيد الموقف، دخل القتلة تحت جنح الظلام الى الأحياء الفقيرة، ليل السادس عشر من شهر ايلول من العام 1982، بعد أن مُهدت لهم الأرض، وأضيئت لهم السماء، فارتكبوا مجزرة لن يطويها النسيان.

    إثنتين وستون ساعة لم يترك خلالها المجرمون الممتلئون كراهية أسلوب قتل إلا وجربوه.

    في كل عام تعود الذكرى، التي لم تغب يوما عن ذاكرة رجال ونساء وضعتهم غدرات الزمن تحت رحمة كيان العدو الصهيوني وأعوانه.

    والمفاورقة أن الإفلات من العقاب، هو مكمن الألم المستمر الذي يعانيه الناجون من المجزرة ومعهم أهالي الشهداء، بعد أن وصلت الملاحقات القانونية الى لا مكان، وبعد أن وقف قانون العفو اللبناني في طريق تحريك القضية.

    فبعد مرور ما يقارب العقود الثلاث على المجزرة تقف السلطة اللبنانية مطأطأة الرأس أمام مئات العائلات التي قتل أبناؤها دون أن ترى أي تحقيق في دور ميليشيات الكتائب في المجزرة، بينما جاء التحقيق الوحيد من الجانب الصهيوني عبر لجنة كاهان، التي حملت وزير الحرب أرئييل شارون مسؤولية السماح للكتائب بارتكاب المجزرة.

    وجاء في التحقيق: "نحن نرى أن وزير الدفاع ارتكب خطأ جسيماً حين تجاهل خطر وقوع أفعال إنتقامية وسفك للدماء على أيدي ميليشيات الكتائب ضد سكان المخيمين".

    المجزرة التي احتلت موقعاً مركزياً في الوجدان الفلسطيني ـ الإنساني مازالت جرحاً مفتوحاً، لم يغلق بعد، فكثير من أبناء المخيم، الذين خطفوا على يد الجلادين، مازال مصيرهم مجهولاً ومازال أهلهم يعيشون أملاً، ولو ضئيلاً بعودتهم، في الوقت الذي مازال فيه القتلة يسرحون ويمرحون، فعدم معاقبة القتلة وجرهم أمام محكمة جنائية دولية دفع بهم إلى ارتكاب المزيد من المجازر في صفوف الفلسطينيين واللبنانيين على حد سواء.

    مجزرة صهيونية بامتياز

    ويقع مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين في الأطراف الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، بجوار حي "صبرا" الشعبي والفقير أيضاً، وبجانبهما عدة أحياء أخرى شعبية ومتلاصقة، لكن المنطقة كلها تُعرف بــ"صبرا وشاتيلا"، ويسكنها العديد من اللاجئين الفلسطينيين، معظم من يسكن المخيم هم من لاجئي 1948م، وأغلبهم من سكان الجليل الأعلى شمال فلسطين.

    لقد كانت مجزرة "صبرا وشاتيلا" من أكبر المجازر الصهيونية، وحدثت في ظرف يشبه ظرف النكبة، انتصار عسكري صهيوني، وعصابات ينفي الاحتلال ارتباطها به، وقد حدثت المجزرة خلال الاجتياح الصهيوني للبنان 1982م، بعد أن حاصر جنود الاحتلال الصهاينة المخيم، وعلى الرغم من أن من نفذ المجزرة هم من الميليشيات اللبنانية، إلا أن الحراسة الصهيونية هي التي سهرت على حمايتهم وسهلت مهمتهم، حيث كان جنود الاحتلال على أطراف المخيم، يمنعون الفارين بحياتهم ويهددونهم بالقتل، مما يضطرهم للرجوع إلى مصيرهم ذاته، وكانت قنابل الإضاءة لجيش الاحتلال تنير للقتلة دروبهم في أزقة المخيم، في عملية أجمع المراقبون والمصورون والأجانب العاملون في الهلال الأحمر والمؤسسات الدولية على وصف الصحفي الصهيوني "أمنون كابيلوك" لها بأنها "بدأت سريعاً، وتواصلت دون توقف لمدة أربعين ساعة".

    أربعون ساعة من القتل والسحل والذبح تحت سماء تنيرها القنابل المضيئة التي وفرتها الطائرات الحربية الصهيونية لتسهيل المهمة ووسط قيام دبابات جيش الحرب الصهيوني بإحكام كل مخارج النجاة في المنطقة المستهدفة ومنع أي أحد من الدخول إليها بما في ذلك الصحافيين ومراسلي وكالات الأنباء المحلية والعالمية وممثلي المنظمات الإنسانية الدولية العاملة في لبنان ومخيمي صبرا وشاتيلا نفسهما إلا بعد انتهاء المجزرة في الثامن عشر من أيلول 1982م حين استفاق العالم على مجزرة من أبشع ما عرفه تاريخ البشرية، ليجد جثثاً مذبوحة بلا رؤوس ورؤوساً بلا أعين أو أنوف أو آذان، وليجد أكثر من 3000 جثة طفل وامرأة وشيخ ورجل من أبناء الشعب الفلسطيني والمئات من أبناء الشعب اللبناني.

    تسلسل الأحداث

    وفيما يلي، تسلسل أحداث المجزرة:

    الأربعاء 15 أيلول
    الخميس صباحاً: جيش الاحتلال الصهيوني يتقدم على أربعة محاور، من المطار إلى مستديرة شاتيلا، ومن السفارة الكويتية نحو الفاكهاني، ومن المرفأ نحو فندق النورماندي، ومن المتحف في اتجاه كورنيش المزرعة، أما الحجة التي تذرع بها الصهاينة فهي حماية السكان في بيروت الغربية من أعمال انتقامية محتملة تقوم بها الميليشيات بعد اغتيال بشير الجميل.
    السادسة عصراً: الدبابات الصهيونية تتمركز عند المفارق الرئيسية كما تطوق صبرا وشاتيلا من الجنوب والغرب والشرق, الجهة الرابعة هي جهة حي الفاكهاني, وأقام جيش الاحتلال مقر قيادته في بناية من ثماني طبقات على بعد 50 مترا من المخيم.

    الخميس 16 أيلول
    الخامسة صباحاً: المروحيات تحلق مجدداً في سماء بيروت الغربية فتلقي الرعب في نفوس السكان.

    السابعة صباحاً: الدبابات تتقدم في رأس بيروت والحمرا والمزرعة، ولقيت مقاومة شرسة من مقاتلي الحركة الوطنية في بعض النقاط وبدأت القذائف الأولى تتساقط فوق صبرا وشاتيلا المحاصرتين، فيما عقد اجتماع ضم الشيوخ والوجهاء في المخيم وقرر هؤلاء الحكماء إرسال وفد إلى جيش الاحتلال الصهيوني ليوضح له أنه لم يعد هناك مقاتلون في المخيمات. وضم الوفد أربعة رجال طاعنين في السن، توجهوا إلى السفارة الكويتية، لم يرهم أحد بعد تلك الساعة، ووجدت جثثهم بعد أيام قرب السفارة.

    الثالثة بعد الظهر: تكثيف القصف على صبرا وشاتيلا، والسكان ينزلون إلى الملاجئ, في بعض الملاجئ يتكدس أكثر من 300 شخص، والبعض الآخر يلجأ إلى مستشفى عكا.

    الخامسة بعد الظهر: ازدياد القصف في مستشفى عكا، اقترح أحدهم إرسال وفد من النساء والأطفال، لم يكونوا على علم بالمبادرة السابقة، ولا بمصير الوفد، هذا الوفد قاده سعيد، العامل المصري في محطة الوقود، ومعه نحو 50 امرأة وطفلاً يحملون العلم الأبيض متجهين إلى مركز قيادة جيش الاحتلال الصهيوني، فقتلوا أولئك جميعاً ولم يعودوا.

    السادسة عصراً: العناصر المسلحة الأولى تتسلل إلى حي عرسال جنوب المدينة الرياضية، يحملون الفؤوس والسكاكين، يدخلون البيوت ويقتلون من يجدون داخلها، لا يسمع إطلاق نار، السكان لا يجرؤون على الخروج من بيوتهم، أو من الملاجئ نتيجة الرشقات المتفرقة والقصف.

    الثامنة مساء: أرخى الليل سدوله، والسماء بيضاء بسبب مئات القنابل المضيئة، وتسمع رشقات غامضة المصدر، لكن لا أحد يجرؤ على الخروج، القناصة يطلقون النار على كل شيء يتحرك، وحدهم الجرحى يحاولون الوصول إلى مستشفى عكا قبالة حرج تابت، وصل الجرحى في الليل ورووا أن ثمة مجزرة في المخيم. وطوال الليل وبلا كلل، واصل الفريق الطبي في مستشفى عكا الاهتمام بالجرحى الذين كانوا يصلون في موجات متتالية، من جهة أخرى امتلأ المستشفى باللاجئين الفارين من المجازر، كان هناك نحو ألفين منهم مكدسين في الممرات، وفي الطبقة السفلية، وعند المدخل.

    الجمعة 17 أيلول
    الخامسة صباحاً: عند الفجر عاد إلى مستشفى عكا بعض النسوة اللواتي كن في عداد الوفد، وكانت شعورهن منفوشة وثيابهن ممزقة بعدما تعرضن للاغتصاب، وقتل العدد الأكبر منهن أمام السفارة الكويتية على يد الميليشيا، فرغ المستشفى في لحظات، إذ فر من لجأ إليه، ولم يبق سوى الأطباء والممرضين وعدد من الجرحى.

    الحادية عشرة ظهراً: نادى اثنان من المسلحين، قالا أنهما كتائبيان، على المساعدة الاجتماعية النرويجية "أنا سوندي"، وأمروها بإخراج كل الأجانب العاملين في مستشفى عكا، فتم بالقوة جمع الفريق الطبي الأجنبي بأكمله: (فرنسيان وفيليبينية ونرويجية ومصري وفنلندية وسيرلانكية)، وإجباره على السير حتى مدخل شاتيلا: رافقه أيضاً طبيب الأطفال الفلسطيني "سامي الخطيب"، وبقيت في المستشفى ممرضة نرويجية وأخرى استرالية للاهتمام بخمسة أطفال رضع مصابين بالشلل، عند مدخل المخيم، كان السكرتير الأول في السفارة النرويجية ينتظرهم، فاصطحب معه في السيارة حاملي الجنسية النرويجية، وقصد المستشفى لجلب الأطفال، تم إطلاق سائر أعضاء الفريق الطبي باستثناء "سامي الخطيب"، الذي أعيد إلى المستشفى حيث أعدم مع طبيب فلسطيني آخر بقي في المستشفى وهو الطبيب "علي عثمان"، ومن الضحايا الآخرين ممرضة فلسطينية في العشرين من عمرها هي انتصار إسماعيل التي اغتصبت وقتلت، وكذلك الطباخ الفلسطيني الذي قتل مع موظفين آخرين.

    وبعد مغادرة الأطباء دخل المسلحون المستشفى وراحوا يستجوبون الجرحى، اقتيد جريح شاب في الـ 15 من العمر، وهو "مفيد أسعد"، إلى خارج المستشفى حيث أطلقت عليه رصاصة أصابته في عنقه وضرب بالفأس. في هذه الأثناء، كانت المجزرة مستمرة داخل المخيم حيث تمت تصفية عائلات بكامل أفرادها من دون تمييز, وكان بينها عائلات لبنانية، فعائلة المقداد اللبنانية من البقاع فقدت 39 من أفرادها، معظمهم من النساء والأطفال، وبينهم نساء حوامل: زينب المقداد كانت في الشهر الثامن من حملها، والهام المقداد في الشهر التاسع، ووفاء المقداد في الشهر السابع. كما وجدت ثلاث نساء دون الثلاثين من العمر مقطعات وقد بقرت بطونهن وأخرجت الأجنة ورمي بها، بالقرب منهن، زينب أم لستة أولاد، ووفاء أم لأربعة، أما ابنة إلهام البالغة من العمر سبعة أعوام، فقد تعرضت للاغتصاب قبل قتلها. تمت بكل وحشية تصفية المحتمين ببعض الملاجئ التي احتشد فيها نحو مئتي شخص، كما جردوا مما في الجيوب ومن الساعات والعقود وأقراط الآذان. وبدأت الجرافات بالعمل، تحمل الجثث وترميها في مقابر جماعية تم حفرها لهذا الغرض، أو تهدم مباني لدفن الجثث تحت ركامها.

    السبت 18 أيلول
    السادسة والدقيقة الـ 30 صباحاً: اقتحم أفراد الميليشيات مستشفى عكا وأمروا الفريق الطبي الأجنبي بالمغادرة، فاقتيد جميع الأطباء والممرضين (سويديان، فنلندي، دانماركي، أربعة ألمان، ثلاثة هولنديين، أربعة بريطانيين، أميركيان، ايرلندية، فرنسية) إلى مدخل مخيم شاتيلا، حاول أحد التقنيين الفلسطينيين العاملين في المختبر مرافقتهم، لكنه أوقف واقتيد خلف أحد الجدران، ثم سمع صوت طلق ناري بعد فترة.
    في اليوم التالي وجدت جثته في المكان نفسه، يؤكد الطبيب "بيير ميشلو مشاغن"، الاختصاصي النرويجي بتقويم الأعضاء: "رأينا الجرافات تدمر البيوت، وتدفن الجثث تحت الركام".

    السابعة صباحاً: بدأ المسلحون إفراغ مخيم شاتيلا وحي صبرا ممن بقي فيهما من السكان، في الليلة السابقة كانت مجموعة من الرجال حاولت يائسة الدفاع عن مدخل صبرا لجهة سينما الشرق، وأوقفوا تقدم عناصر الميليشيا عند السوق، كانت مكبرات الصوت تدعو العائلات إلى الخروج من منازلها والتجمع في الشارع الرئيسي، فيخرج المدنيون في هذا الحي، يلوحون بالأعلام البيضاء لاعتقادهم أنهم يواجهون الجيش الاحتلال الصهيوني، ليكتشفوا أنهم أمام ميليشيات لبنانية تابعة لحزب "الكتائب" أو لـ"سعد حداد"، اكتشفوا المقابر الجماعية على امتداد الشارع الرئيسي والشوارع المتفرعة منه، وفي منتصف الطريق، فصلوا الرجال عن النساء والأطفال فبدأت النساء يولولن، لكن رشقات عدة اسكتتهن، المسيرة تتقدم، لكن من وقت إلى آخر يتم اقتياد بعض الرجال أمام أحد الجدران وتطلق النار عليهم، الجرافات تعمل، بضربة واحدة تنهار أعمدة المبنى فيسقط الركام ليدفن الجثث تحته، قرب السفارة الكويتية ومقر قيادة جيش الاحتلال أزيلت البيوت، ولم يبق سوى مقبرتين جماعيتين على جانبي الطريق. توافد الصحافيون والمصورون، وإذ صدمهم رعب المشهد راحوا يلتقطون صور المجزرة الجماعية وأكوام الجثث المنتفخة والتي تصفر وهي تشوى تحت أشعة الشمس الحارقة, وكانت آثار تقطيع الأعضاء، والحبال التي قيدتها، والثياب الممزقة، وفروات الرؤوس، وفقء العيون، تشهد كلها على العنف وأعمال التعذيب التي رافقت المجزرة، حتى الأحصنة أعدمت وكانت رائحة لا تطاق.

    وتجدر الإشارة إلى أن العالم كله رغم بشاعة تلك المذبحة، لم يستطع أن يفعل شيئاً لذلك السفاح الذي أشرف على المجزرة، كل الذي قدروا عليه هو اللوم والاستنكار.

  2. #2
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sun Aug 2010
    المشاركات
    765
    معدل تقييم المستوى
    14
    يعطيك العافية
    شكررررررررا

  3. #3
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Sat Sep 2010
    المشاركات
    602
    معدل تقييم المستوى
    14
    يعطيك العافية
    شكرا لجديك
    شكرا لكِ

  4. #4
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الحياه مشاهدة المشاركة
    يعطيك العافية
    شكرا لجديك
    شكرا لكِ



  5. #5
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الانس مشاهدة المشاركة
    يعطيك العافية
    شكررررررررا



  6. #6
    الاداره
    تاريخ التسجيل
    Tue May 2009
    الدولة
    الرايه الهاشميه حفظها الله
    المشاركات
    212,599
    معدل تقييم المستوى
    21475064
    الف شكر لنقل الخبر
    يعطيكي الف عافيه
    ليس من الصعب ان تصنع الف صديق فى سنة
    لكن من الصعب ان تصنع صديقا لألف سنة
    يكفيني فخرا انني ابن الرايه الهاشميه

  7. #7
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669

  8. #8
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Mon Oct 2008
    العمر
    49
    المشاركات
    18,642
    معدل تقييم المستوى
    30609






    ويعطيك العافيه
    لنقل كل جديد


  9. #9
    عضو
    تاريخ التسجيل
    Wed Jun 2008
    الدولة
    صانعة رجال البواسل رجال الهيه المملكة الهاشمية
    المشاركات
    146,552
    معدل تقييم المستوى
    11586669
    [IMG]http://assad86.***********/9ateef/welcomeee.gif[/IMG]

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-12-2015, 11:20 AM
  2. كيان العدو: لن نُفرج عن الأسرى الأردنيين حتى لو ماتوا
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى اخبار الاردن
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 21-07-2013, 09:27 PM
  3. وثائق سرية تكشف تورطاً أمريكياً في صبرا وشاتيلا
    بواسطة محمد الدراوشه في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 19-09-2012, 10:52 AM
  4. قصة مرعبة لاعتداءات كيان العدو الجنسية على الاطفال
    بواسطة الاسطورة في المنتدى منتدى الاخبار العربية والمحلية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-06-2010, 06:03 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
معجبوا منتدي احباب الاردن على الفايسبوك