الفيصلي..
قاهر الخصوم ..
وصاحب المبادىء والقيم
التي لا تتحول ولا تتغير ...
من هنا تبدء الحكاية
كم كنت سعيد وانأ استنشق عطر الزعامة
وعبق التاريخ ...
وكم انا سعيد بان أكون شاهد
على عظمة أنجازات الزعيم
قد يغيب القمر من السماء قد يصبح بدراً..
او هلالاً ..
لكن الفيصلي لن يغيب عن سماء
وزعامة الوطن...
...عندما يتلون الفيصلي
بكل الوان الانتماء الوطني
تجد الاقلام تكتب
ولا تعطي الفيصلي أي حق بل تعجز
الاحرف كلها ان تصف ذالك الكيان الوطني
لكن عندما يكون الفيصلي
حالة وطنية خالصة عندها فقط
نقف رافعين قبعتنا لذالك
الباني وحامي عرين القلعة الزرقاء
المفضلات