نعم دعونا لا نستغرب عنوان هذه القصة
(الشيعي و صديقه القس) في تفاصيل القصّة المؤثرة جدّاً: أنّ هناك شيعيّاً أقل ما نقول عنهُ أنه من الرافضة جمعت بينهُ وبين قس أمريكي نتن لا يعرف في الانجيل الذي هو أصلاً محرّف شيء صداقةً قويّة حيث شاءت الأقدار أن يوافق زمن اطلاق تصريحات كل واحد منهما رغم ابتعاد المكان ....
الرافضي: يتقول على أمنّا وأمّ المؤمنين والمسلمين جميعاً ( عائشة رضي اللهُ عنها ) كلاماً يوافق حادثة الافك القديمة، ثمّ يخرجُ القس الامريكي الارعن ويبدي رغبته الحاقدة على الاقدام على حرق المئات من نسخ المصحف الشريف في العلم أمام الناس في ذكرى الحادي عشر من ستمبر ( المشكوك فيها وفي مسببيها )
البعض يقول أين رابط الصداقة؟
أقول الرابط قوي وواضح في أنّ العالم الغربي أدان هذا الكلام وأنكره على القس والعالم العربي لم يحرّك ساكناً لا من حكّام ولا من شعوب و لم يحرّك أحدٌ ساكناً أيضاً بعد قول هذا الرافضي عن أمّ المؤمنين.
إذاً ما رأيكم ؟
الصداقة موجودة بقوّة...
أقول من ناحيتي أنا المواطن المغلوب على أمره ( كما تكونوا يولّى عليكم )![]()
المفضلات