مسابقة أجمل تعليق ... شارك و اربح ... الحلقة 21
سرايا – تالياً المسابقة الواحد والعشرون من مسابقة أجمل تعليق إذ يمكن لزوار موقع سرايا المشاركة في هذه المسابقة حيث سيقوم احد محرري سرايا يوميا بنشر صورة كاريكاتيرية يتم اختيارها وفتح باب التعليق عليها يوميا حيث سيتم رصد هذه التعليقات على مدى الأسبوع وإخضاعها لاختيار لجنة من محرري سرايا لفرز اسم احد القراء الذي سيعلن عنه والذي سيفوز بجهاز خلوي نوع "فوجيكا" تقنيه يابانية – مقدم من شركة أبناء عبد الله العريان وأولاده – وكلاء شركة أمنية .
و ستقوم لجنة محرري سرايا باختيار أجمل 3 تعليقات على كل كاريكاتير يومي يعلن عنها في كل يوم على حدا بحيث يتم إجراء قرعه على هذه التعليقات كل يوم أربعاء وإعلان اسم الفائز.
راجين من القراء الأعزاء إرسال أسماؤهم على نشر التعليق مكون من مقطعين كحد أدنى...
ما الرابحين الذين دخلوا السحب في الحلقة 20 هم :
التعليق رقم " 6 " للقارئ احمد عبد الكريم بني عيسى و نصه :
رمضان ..الماضي والحاضر قد كان شهر الزهد فيما قد مضى .. نرضى بما هو كائن وميسر .. لكنه اضحى بعصري موضه ....... فيه البطون بكل نوع تحشر .. لا يكفي صحن واحد او خمسه او عشره ... بل عدها لا يحصر من كل صنف قد تحار بشكلها ... لا تدري ماذا تشتهي فتحير .؟؟؟؟ أهي البطاطس بالطماطم وكفتة .... ام للفوارغ والمحاشي انظر ؟؟؟؟؟ ام لحم ضان بالسبانخ تارة ام منسف بالصنوبر يتبختر ....... وهناك قدر للفريكة صائر ..... وشواء لحم بالانوف يعطر ... ولكن مع ارتفاع الاسعار .... صار السكر نار من احضر للقطائف سكرا ..... وانا بكوب الشاي قلبي ينحر .. اضحى عزيزا في المخازن لا يرى وعليه قفل لا يعد ويكسر .. كل الذي قد قلت يبقى هينا .. من غير خيار بالصحاف يقشر .. ما الخيلر هذا شهره يا اخوتي وهو الذي شرعا عليه سنفطر .. لا بد منه ولو لجات لسلفة او بعت ثوبي والقميص سيحضر .. وشكرا لكم .... .
التعليق رقم " 53 " للقارئ عبد الرحمن الحسنات و نصه :
ايييه ايش اقول لك ياخوي والله مش عارف شو احكي .. تذكر لما كنا انصوم رمضان قديش كان في بركة وخير نشعر ان قدوم رمضان علينا فرج النا . اي ولله بتذكر . بتذكر كيف كن انصوم في القيظ والجو نار وبنحصد الزرعات ولا لما بنكون في البيدر بندرس الزرعات الى حصدناهن وما هكلنا هم الحر . كل هذا في طاعة الله . الله يرحم ايام زمان يا خوي انت بتشوف الي انا بشوفة من لباس الحريم هالايام .. الله يرحم ايام زمان لما كانت لما كانن امامهاتنا وجداتنا وخواتنا بالثوب الطويل المدرقة المطرزة والعصبة الي مثل التاج على رروسهن . الله يرحمنا برحمته هالايام . ويستر على ولايانا . بتذكر شو كان اكلنا بهذاك الزمان . كلو من خير بلادي جريش ورشوف ولازاقيات اشي بفتح النفس اللحمة كان لما يجي ضيف ممكن بالشهر مرة وكيف كانت صحتنا .مثل الحديد تبارك الله . والله يخوي شوكنا نتعب تعب في حياتنا وما في لا سيارات ولا غيرة الى كان عندنا اجلكم الله دواب خيل وبغال وحمير ونقطع مسافات راكبين اما نرد على العيون انعبي مي او ننقل الزرعات من مكان الحصاد الى البيدر وماكن نشكي من شيء ... الحمد لله على نعمة الله اللتي انعم علينا فيها هذه الايام ..
التعليق رقم " 102 " للقارئ رنا عيسى علي و نصه :
ابو محجوب بيحكي تلفون مع ابو محمد : اه اه يابو محمد ..هيني حطيت على القناة ..اه هيها استغفر الله العظيم هيفا استغفر الله العظيم عم اتغني استغفر الله العظيم , اه لحظة شوي بس تخلص الغنية ,استغفر الله العظيم , ايوة يا بو محمد ,قلتلي نطلع طلعة مرتبة , طب خلص ماشي بنسهر في كافيه مرتب فيه مغنية لوقت السحور بعدين بنتسحر بمطعم و بنصلي الفجر بالمسجد , بلاش بالمسجد ؟ طب خلص معك حق و انا كمان بكون نعست عالاخر , افففففففف دخيل ربي انا ,لو تشوف عالبنت اللي مرت يا بو محمد, شقفة استغفر الله العظيم , لا بصورلك اياها عالموبايل هلا , استغفر الله العظيم , اه معك معك , طب يا بو محمد انا راح اجهز حالي عشان نيجي نفطر عندكم انا و ام محجوب و الاولاد , بدنا اللحمة بلدي هاه ,ولك وين رحت , الوو الوووووو .ابو محمد , الووووووووو, تفوووو عاللي بصاحب اشكالك يا ابو محمد يا كحتة .
المفضلات