سرايا- تعيش الفنانة الين خلف ظروفاً صعبة فرضتها قصة حب عاشتها مع الشاب أحمد صباغ وانتهت بسلبه ثروتها التي تقدر بنحو مليون و400 الف دولا ر
الين تسعى اليوم الى استعادة نفسها ومالها خصوصاً بعد اعتراف صباغ باحتياله عليها. ترفض أن تتغير لأنها تعتبر أن طيبة القلب ليست عيباً في الانسان،
وترفض أن يقال عنها «غبية»، لان هناك رجالاً معرضين للوقوع ضحية الاحتيال تماما كالنساء .
ووصفت الين أحمد صباغ بانه : "ممثل محترف اخفى شخصيته الحقيقية ما أدى الى انخداعها به، مؤكدة أن هذا الشخص أصبح من الماضي وقد فتحت صفحة جديدة في حياتها .
الين وخطيبها السابق احمد
وقالت عن طيبة قلبها التي اوصلتها لوضعها الحالي : اشكر الله لأنني نظيفة وطيبة القلب. أليس ذلك افضل من أن أكون خبيثة ومحتالة ونجسة وحاقدة. لن اتغيّر ابداً بل سأبقى كما انا ومن يعجبه يعجبه ومن لا يعجبه هو حر .
وأضافت الين انها اصبحت على الحديدة ولا تملك قرشا واحدا بعدما سلبها كل ثروتها خطيبها السابق .
وحول دعم الفنانين لها لما اصابها قالت : بعضهم اتصل بي وجميع الناس كانوا الى جانبي. لا أريد ان يقف الآخرون الى جانبي من باب الشفقة، بل أريد دعمهم المعنوي من الداخل
.
أنا قوية وجبّارة ولا أضع هدفاً في رأسي الاّ أحققه. نيتي طيبة وربي يعرف انني لا املك أي نيات سيئة .
المفضلات