خلال عملية التراكم هذه،
تعيد جزيئيات الحديد تنظيم نفسها مما يجعلها
غير مغطاة ومعزولة بالكامل،
داخل بروتينات "ترانسفرين" الناقلة.
هكذا، يتسرب الحديد الى الخارج
ملحقاً الأضرار بالمناطق التي
يتفاعل معها، في الجسم
يعطيك الف عافيه على هذه المعلومات القيمه اخي عدنان
دمت بريقا رائعا
ودي
اخي ادمن
أشكرك جزيل الشكر على حسن
تنويرك .. وعلى متـابعتي .. دائماً
أكون مسرور جداً .. لظهور شعـاعك..
في صفحتي. لك منا .. كل التقدير والود والإحترام
دمت بحفظ الله ورعـايته...!!
المفضلات