برأيكم من يستحي هذه الايام
ان كنا نتكلم عن الحياء والذي هو خلق الدين الاسلامي
فبرأيي وان كثر الفساد وعمت الفوضى ، لكن الخير في امة محمد الى يوم الدين
فكما ان هناك قليل الحياء والادب هناك المؤدب الخلوق الحيي
الذي يمشي على دين الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -
وان كنا نقصد عموم الناس فلا نقول الكل بل نقول الاغلب
لاننا ان قلنا الكل معنا ذلك انني وانت وهي وهو معهم قد فقدنا هذا الخلق الجميل
فهل هذا صحيح !!!!؟؟؟؟!!!!؟؟؟!!!
علما ان هذه الصفة مطلوبة من الاثنين الفتاة والشاب
فعثمان رضي الله عنه كانت الملائكة تستحي منه لشدة حياءه و تأدبه مع الله ومع الناس
وكلنا يعرف قصة دخوله على النبي في البستان الذي كان فيه عندما بشرهم بالجنة .....
مشكور صقرناااا على الموضوع الرائع
كل الاحترام مع الدحنووووووووووووون
المفضلات