ييي علينا استنيت وما طلعلي شي
ييي علينا استنيت وما طلعلي شي
مش فاضيله هسه خلص لبعد الامتحانات
ههههه خلص ماشي لبعد الامتحانات
ما زال العمر حرامي، ونحنا العشقانين
لا تنعس ولا تنام، خلينا سهرانين
نحكي ع ليالي راحوا وليالي باقين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!
قبل ما شراعك يتكسر
يا قلب، بابك يتكسر
قبل ما الليل يغطي الليل
تعا تنغني ونتذكر
يا هالولدين، كانوا حبيبين
سرقنا العمر بغفوة عين
قبل ما يقسى هوا تشرين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!
يا حبيبي، بقلبك خبيني
وعن بكرا لا بقى تحاكيني
كتبني غنية للعاشقين
تبقى بلياليك غنيني!
بيروح الليل، وبيرجع الليل
وجهك بالبال يناديني
يروح الليل، وبيرجع الليل
وصوتك بالبال يناديني
ما زال عرفين لوين رايحين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!
ماجدة الرومي ...
حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية
النسبية، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه
الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، وذات يوم وبينما
كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي
أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن
أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل
شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى
العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية
النسبية، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا
الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على
المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في
الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف
بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه
سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال
للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي
يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم
"السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!
أفكارك لك لكن أقوالك لغيرك
- الدنيا كالماء المالح كلما ازددت شرباً منها ازددت عطشاً
إذا كانت لك ذاكرة قوية..وذكريات مريرة..فأنت أشقى أهل الأرض
لا تكن كمن ضحك للدنيا فدموعه أذرفته
بل كن كمن بكى بينما الحياة أضحكته
فإن لم تجد لها طعما فابحث عن طعمها
لاتكن كمن رحب بالوحدة رفيقا فأسقمته
بل كن كمن آخ الدنيا فالقناعة أورثته
المفضلات