لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك
و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك
و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
النوم سلطان اذا حضر السلطان نامت الرعيه
أنا على استعداد تام على أن ادفع ضريبة يومية مقابل الحصول على بعض من الهدوء
عند المخدة
ليس سيئاً جداً أن لا تكون حياتنا بالجودة التي ننشدها, على كل حال هذا ليس جوهرها, لكن من المحزن أننا حتى عندما نستلقي على الفراش بعد يوماً مخيباً للآمال – كالعادة – لا نستطيع حتى أن نتخيل حدوث شيئاً جميلاً يبهجنا ..
حتى خواطرنا ,وأحلامنا, وأفكارنا, وخيالاتنا صُفدت بجمل على غرار:
- “هذا مستحيل”
- “هذا غير منطقي”
- “لا تكن طفلاً؛ فهذا الشيء ليس جوهرياً”
- “كن واقعياً بالله عليك!!؛ فلا وقتك ولا التزاماتك يسمحان لك”
- “لحظة؛ ماذا سوف يقول الناس؟!”
- “آه!! نحتاج بالإضافة إلى معجزة عظيمة, معجزة أعظم”
- “لمَ أنا بالذات, من بين ستة مليارات نسمة, قد يحدث لي هذا؟!”
- “لا!!, حتى لو كنت أستطيع, فلن أفعلها؛ لأن العواقب سوف تكون وخيمة”
للآسف؛ لم يعد هناك أي شيء جميل مبهج يمكن أن أتخيل حدوثه حتى قبل النوم.
في أحد ضواحي تلك المدينة التي بلا قلب, وتحت لوحة أحد المحلات المغلقة, كان ينزوي شاب صغير هاربا من المطر الشديد, كان يجلس مقاوما رغبة شديدة في البكاء وقد وضع أمامه كمانه المكسور؛ فقد اعتاد الشاب أن يقف كل صباح أمام هذا المحل المختص ببيع التحف الغالية ليعزف, واضعاً قبعته على الأرض, وفي نهاية اليوم يكون هناك مبلغا ضئيلا من المال في القبعة, بالكاد يكفي لشراء قطعتين خبز, لكن هذا النهار كان سيئا, فقد تحطم كمانه إثر دخوله في شجار مع أولاد أشقياء, في محاولة منه لمنعهم من اخذ ما في قبعته, لم يجد طعام للعشاء اليوم, ويبدو أنه لن يجد غدا, ولا يدري كيف سيكسب قوته في ما بعد, لكن لم يكن هذا ما يبكيه, كان يبكي لأنه يريد أن يعزف, فهو فنان, والفنان لا يبكي من الجوع, الفنان يبكي عندما يعجز عن التعبير.
سحابة صيف
ما هذا الياس
الا تعلمي ان بالدعاء نفعل المعجزات
وبالصبر نصل الى اعلى الدرجات
وبتقوى الله نحصل على كل الامنيات
اما تعلمي قول الله تعالى
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب
عزيزتي هذه خاطره لم اكتبها بقلمي
لقد اعجبني اسلوب كتابه سعود عمر
ونحن جميعا قد نمر بمثل هذه الظروف قبل النوم (احيانا) وليش دائما بالتأكيد فما يحصل اننا نيأس لبرهه ولكننا نعود
ونتفائل رغما عنا فما أصعب الحياه لولا فسحه الأمل
صح
والحمد لله انها خاطره
وانت مجرد ناقل لاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم.. فقال: يا شيخ.. إن نفسي.. تدفعني إلى
المعاصي.. فعظني موعظة..
فقال له إبراهيم: إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه.. ولا بأس عليك..
ولكن لي إليك خمسة شروط..
قال الرجل: هاتها ..
قال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه..
فقال الرجل: سبحان الله..كيف أختفي عنه..وهو لا تخفى عليه خافية..
فقال إبراهيم: سبحان الله.. أما تستحي أن تعصي الله وهو يراك.. فسكت
الرجل.. ثم قال: زدني..
فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله.. فلا تعصه فوق أرضه..
فقال الرجل: سبحان الله.. وأين أذهب.. وكل ما في الكون له..
فقال إبراهيم: أما تستحي أن تعصي الله.. وتسكن فوق أرضه ؟
قال الرجل: زدني..
فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله.. فلا تأكل من رزقه..
فقال الرجل: سبحان الله.. وكيف أعيش.. وكل النعم من عنده..
فقال إبراهيم: أما تستحي أن تعصي الله.. وهو يطعمك ويسقيك.. ويحفظ عليك قوتك ؟
قال الرجل: زدني..
فقال إبراهيم: فإذا عصيت الله.. ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار..
فلا تذهب معهم..
فقال الرجل: سبحان الله.. وهل لي قوة عليهم.. إنما يسوقونني سوقاً..
فقال إبراهيم: فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك.. فأنكر أن تكون فعلتها..
فقال الرجل: سبحان الله.. فأين الكرام الكاتبون.. والملائكة الحافظون..
والشهود الناطقون..
ثم بكى الرجل.. ومضى.. وهو يقول: أين الكرام الكاتبون.. والملائكة الحافظون.. والشهود الناطقون...
لا تنسوني من دعائكم
لا إلــه إلا أنت سبحانك
نقلا عن احد المواقع
برج القاهرة
تم بناؤه في عام 1961
في عهد الرئيس جمال عبد الناصر
وتكلف بناؤه 6 ملايين جنيه مصري وقتها
كانت الولايات المتحدة قد أعطتها لمصر
بهدف التأثير على موقفها المؤيد للقضية الجزائرية
ضد الاحتلال الفرنسي
وعن هذا يقول المؤرخ العسكري جمال حماد
عندما تم بناء البرج
كان له اسمان
فالأميركان أطلقوا عليه «شوكة عبد الناصر»،
أما المصريون فقد أطلقوا عليه اسم «وقف روزفلت»
المقصود بنى بفلوس
وقف من رئيس امريكا
شوف النكته
ويعتبر برج القاهرة أكبر وأطول «لا» في التاريخ
لأن الملايين الستة لم تخدع عيون الرئيس عبد الناصر
لتغيير موقفه تجاه القضايا العربية
ورفض حتى أن يخصصه للانفاق على البنية الأساسية في مصر
رغم احتياج البلاد وقتها لهذا المبلغ
ولكن أراد عبد الناصر أن يبني بناء يظل علماً بارزاً مع الزمن
يعلم المصريين الكرامة وحتى وإن كانوا في أشد الاحتياج
رغم أن المبلغ حمله حسن التهامي
الذي كان يشغل وقتها منصب مستشار رئيس الجمهورية
وجاء بالمبلغ في حقيبة سلمها للرئيس
بعد عودته من زيارة للولايات المتحدة
التي لم تكن علاقتنا بها قد ساءت
تحت مسمى مساعدة رؤساء الدول الصديقة
وفى الحقيقه رشوه
ولكن رفضها عبد الناصر
أياً كان مسماها
انتهى النص
وارفق صورتان واسف لثقل وزنهما
ولكنى فضلت ان يكونا بكامل جودتهما
الاولى للبرج من على الارض
والثانية من اعلى البرج ، شوف منظر هااااااااايل ، سبحان الله ، بسم الله ما شاء الله
المفضلات