لاأعلم لما دوما أشتاق لكِ وأموت وأموت بكِ وأشتاق
وبجمالكِ وهمسكِ الصَباحِي يتغلغل بداخل الأعماقْ
أيامُهجَة القَلب وسَلوى الروح بربكِ متى يحين العِناقْ
لتُرن أجراس الانذماجْ وتهمهم الأرواح لتسكن باالنُخاعْ
أحبكِ ياحلوتِي وكم أتمنى أن أخصلكِ باالورد والزيزفونْ
لتكتمل أنوثَتكِ الباذخة باالسحر والعطر المفتونْ
أياسمائي المجنونْ
لكِ باالقَلب كوارِث من الشوق
ولكِ باالروح زلازل من اللهفة المُعطِرة
ولكِ في صَباحِي عِطري والورود
ولكِ في مسَائي قٌبلة وبوحٍ وعهود
فثورة جنوني لن تهدأ صَباحاً ومساءاً
^الولهان^
المفضلات