الحزن هو ان تظهر السعاده وتبتسم وتخفي الدموع وتبين انك اكبر من ان تكون طفلا صغيرا ..
الحزن هو ان تظهر السعاده وتبتسم وتخفي الدموع وتبين انك اكبر من ان تكون طفلا صغيرا ..
الطفولة
هي مساحة بيضاء
تفعل ما تريد
دون ان يسجل عليها بالقلم شيء
الطفولة
هي براءة من اصل المعدن
كلما حاولوا العبث بها
زادتهم حسدا منها ...
النقاء
هو ذاك الماء الطهور المتدفق من باطن الارض
ليخرج للعالمين ظهيرا
هو ذاك النبع العذب
هو ذاك النهر الجاري
كلما اتسخ طهر نفسه بالجريان
كن أنت فيلسوفُ حياتك ..
كن أنتَ من يقرر من سيكونُ هذا الشخص الذي تراهُ في المرايا ..
وأبداً لن يستطيع أحد كسرَ إرادتك
امضِ كما الشمسُ لا تضايقها الغيوم ..
كما القمرُ في الليالي الحالكات ..
أن أرضى بواقعي وأتحداهُ لأصل إلى القمة ..
فقط لأتحدى..
نعم أنا هنا
ليس من السهل دائما معرفة الفرق بين الزكام العادي وزكام الأنفلونزا. ولكن من المهم أن يكون المريض
على بينة من أمر المرض الذي يشكو منه. ومع أن أكبر المضاعفات المرافقة للزكام العادي
هو خمج جيبي أو ألم أذني، فإن الأنفلونزا يمكن أن تؤدي الى تطور إلتهاب رئوي.
وفي ما يلي إيضاح للفرق بين الزكام العادي والأنفلونزا.
الزكام العادي: بوجه عام يأتي متمهلا بطيئا خلال يوم أو يومين قد يشعر المصاب
بشيء من التعب والضعف وبعض الآلام والأوجاع الخفيفة، ولكنه يحتمل ألا يصاب بإرتفاع حراري أو صداع.
والسعال المرافق عادة لايكون شديدا ولو أن إلتهاب الحلق أمر مألوف.
أما الانفلونزا: فتأتي بصورة مباغتة، فخلال ساعات قليلة يحس المصاب بخوز شديد في قواه
وتُخامره قشعريرة وصداع وآلام داخل جسمه كله وإرتفاع حاد في درجة حرارته تدوم بضعة أيام متوالية،
ويمكن أن يظل يشعر بضعف وتعب يدومان مدة قد تطول حتى تبلغ شهرا، وإلتهاب الحلق أقل شيوعا عند الإصابة بالأنفلونزا،
بينما قد يكون السعال شديدا. لكن حتى الأنواع الخفيفة من فيروسات الزكام، قد تكون محفوفة بالمخاطر.
بالنظر الى أن عدوى المرض قد تنتقل من أعلى المسالك التنفسية إلى أسفلها حتى تصل الى الرئتين وتسبب الالتهابات القصبية أو الرئوية ثم الوفاة.
لذلك على المصاب أن يراجع طبيبه إذا حدث له قصور تنفسي أو أصيب بألم صدري أو سعال أو إرتفاع حراري
يزداد سوءا بمرور الوقت بدلا من أن يتحسن..
في مايلي نصائح وأراء وأجوبة الأطباء ردا لبعض تساؤلات بعض المرضى:
اولا :
لايمكن التكهن فيما إذا كان فيروس الموسم الراهن مماثل لفيروس الموسمين السابقين على التتابع،
علما بأنه من الناحية المعاشية لايرى مجيء نفس الفيروس عامين متواليين.
المفضلات