يرحل الطيبون سريعا
مخلفين ورائهم كما هائلا من الذكريات
فكم وكم تمنينا لو ان ايامهم تعود ، او ان تمحى من ذاكرتنا
فهي طيبة من طيبتهم لكنها مضرجة بدماء رحيلهم
أهو الزمن الغدار !!!!!
ام هو غباؤنا نحن ، فحماقتنا اصبحنا نشعر بها في كل درب
رحماك يا رب رحماك
ما يثلج صدري فقط هو
ان الثلة القليلة الباقية لدي
هم اصفياء صحبي وهم المقربين
اسأل الله ان يحفظهم من كل سوء
ااااااااااااااامييييييييين
المفضلات