:025:
هادا اذا اجا اصلا
:025:
هادا اذا اجا اصلا
أختي روان
نحن نرحب بكبيرنا وعقيد وطنا ......... من أخلاق الضيف المرور على كبير الوطن ..........
ولنا في رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قدوةٌ لنا ومنهاج حياة :
ليلة الضيف حق واجب على كل مسلم ، فمن أصبح بفنائه فهو دين عليه إن شاء ؛ فإن شاء اقتضاه ، و إن شاء تركه
الراوي: المقدام الشامي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - خلاصة حكم المحدث: صحيح
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليحسن إلى جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت
الراوي: أبو شريح العدوي الخزاعي الكعبي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لا يَمنعَنَّ أحدُكم جارَه أن يغرِزَ خشبةً في جِداره " ثم يقول أبو هريرة رضي الله عنه : مالي أراكم عنها مُعرضين , والله لأرمِينَّ بها بين أكتافكم . الثالث مما أمَرَ به النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنين : إكرام الضيف , والمُراد إحسان ضِيافَته . وفي الصحيحين من حديث أبي شُريح رضي الله عنه قال : أبصَرَت عَينايَ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وسَمِعته أُذُناي حين تكلّم به قال " من كان يؤمن بالله واليوم الآخِر فليُكرِم ضيفه جائزته , قالوا : وما جائزته . قال : يومٌ وليلة , قال : والضيافة ثلاثة أيام , وما كان بعد ذلك فهو صدقة " .وخرّج مسلم من حديث أبي شُريح أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " الضيافة ثلاثة أيام وجائزته يوم وليلة وما أنفق عليه بعد ذلك فهو صدقة , ولا يَحِلُّ له أن يَثوي عنده حتى يؤثِمَه , قالوا : يا رسول الله كيف يؤثِمُه ؟ قال : يُقيم عنده ولا شيء له يُقريه به " . وخرّج الإمام أحمد من حديث أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم " من كان يؤمن بالله واليوم الآخِر فليُكرِم ضيفه " قالها ثلاثاً , قالوا : وما إكرام الضيف يا رسول الله ؟ قال : ثلاثة أيام فما حبس بعد ذلك فهو صدقة " ففي هذه الأحاديث أنّ جائزة الضيف يومٌ وليلة , وأنّ الضيافة ثلاثة أيام , فَفَرَّقَ بين الجائزة والضيافة . وهذه النصوص تدلّ على وجوب الضيافة يوماً وليلة وهو قول الليث وأحمد منقول
المفضلات