يبحث في أسباب المشكلة الاقتصادية وما الذي أدى إلى انهيار أكبر بنوك العالم وصولا إلى تأثير الأزمة الاقتصادية على المؤسسات المالية في الأردن (البنوك) وعلى المؤسسات العقارية.
لم تكن الأزمة المالية بمنآى عن سوء التخطيط الذي انتهجته القيادات الإقتصادية في العالم ... وهي الأزمة التي أصابت المؤسسات المالية في كبريات الدول بالصميم فعثرت تقدمها ... وأدت إلى انهيار مؤسسات كانت الأكثر ضمانا في العقود المنصرمة ... مما ترك المجتمعات والأفراد فيها عرضة لأزمات مالية واجتماعية ... وللوقوف على تداعيات هذه الأزمة ... دعونا نتعرف عليها ...
التفاصيل تجدونها
www.bakeralsabatean.com
المفضلات