عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أنه قال : -
- إذا صليتم فأقيموا صفوفكم ، ثم ليؤمكم أحدكم ؛ فإذا كبر الإمام ، فكبروا ، وإذا قرأ { غير المغضوب عليهم ولا الضالين } فقولوا : آمين ، يجبكم الله ؛ وإذا كبر وركع ، فكبروا واركعوا ، فإن الإمام يركع قبلكم ، ويرفع قبلكم . قال نبي الله : فتلك بتلك ؛ وإذا قال : سمع الله لمن حمده ، فقولوا : اللهم ربنا ، ولك الحمد . يسمع الله لكم . فإن الله قال على لسان نبيه : سمع الله لمن حمده ، فإذا كبر وسجد ، فكبروا واسجدوا ؛ فإن الإمام يسجد قبلكم ، ويرفع قبلكم . قال نبي الله : فتلك بتلك ؛ فإذا كان عند القعدة ، فليكن من أول قول أحدكم : التحيات ، الطيبات ، الصلوات لله ، سلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، سلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ؛ سبع كلمات وهي تحية الصلاة
الراوي: أبو موسى المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :).
(يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر
ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي
فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون
عن عائشة رضى الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي
يقرأ القران وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القران ويتتعتع فيه
وهو عليه شاق له أجران). أخرجه البخاري.
الله يبارك فيكم ويجعله في موازين اعمالكم
وما يحرمنا ولا يحرمكم الاجر
شاكر لك فتاة الاسلام على نشاطك وحرصك
دمتي بخير
وكل الشكر للاخ المستشار لمروره العطر ومشاركته الرائعه
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ صَخْرٍ الْغَامِدِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "اللَّهُمَّ بَارِكْ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا". أخرجه الطبرانى (8/24 رقم 7277) وأحمد (3/431 رقم 15595) ، والدارمى (2/283 ، رقم 2435) ، وأبو داود (3/35 ، رقم 2606) ، والترمذى (3/517 ، رقم 1212) وقال : حسن . وابن حبان (11/62 ، رقم 4754) . وأخرجه أيضًا : الطيالسى (ص 175 ، رقم 1246) ، والبيهقى (9/151 ، رقم 18237). وصححه الألباني (صحيح سنن ابن ماجه ، رقم 2236). (بكورها) أَيْ أَوَّلَ نَهَارِهَا. في هذا الحديث فائدة عظيمة قلَّما يَعِيَها الناس ألا وهي أنَّ هذا دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم بالبركة في الرزق لمن يُبَكِّر إلى طلبه، وكما هو معلوم أن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم مستجاب ولا يرد. لذلك ينبغي على الإنسان المسلم أن يسعى ليس إلى رزقه فحسب، بل إلى طلب العلم أو أية حاجة كانت له بعد صلاة الفجر كما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم أجمعين.
عَنْ طَارِقِ بْنِ أَشْيَمَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ أَقُولُ حِينَ أَسْأَلُ رَبِّي؟ قَالَ: "قُلْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي"، وَيَجْمَعُ أَصَابِعَهُ إِلَّا الْإِبْهَامَ، "فَإِنَّ هَؤُلَاءِ تَجْمَعُ لَكَ دُنْيَاكَ وَآخِرَتَكَ"، قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ لِلْقَوْمِ: "مَنْ وَحَّدَ اللَّهَ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِهِ حُرِّمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ". رواه مسلم وأحمد.
عن رسول الله أنه قال ( صلى الله عليه وسلم ) :
- تحملت حمالة فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله فيها فقال أقم يا قبيصة حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك قال ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا قبيصة إن الصدقة لا تحل إلا لأحد ثلاثة ؛ رجل تحمل حمالة ، فحلت له المسألة ، حتى يصيب قواما من عيش ، أو سدادا من عيش ، ورجل أصابته جائحة فاجتاحت ماله ، فحلت له المسألة ، حتى يصيبها ، ثم يمسك ، ورجل أصابته فاقة حتى يشهد ثلاثة من ذوي الحجا من قومه : قد أصابت فلانا فاقة ، فحلت المسألة ، حتى يصيب قواما من عيش أو سدادا من عيش . فما سوى هذا من المسألة يا قبيصة ، سحت يأكلها صاحبها سحتا
الراوي: قبيصة بن مخارق الهلالي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال عليه السلام ( خيركم من تعلم القران وعلمه )
المفضلات